عد أن أمضى الليل حائراً ، مترددا في الإعتراف لها بحبه، كتب لها في رسالة :
.
. .
.......
.
....
.
.
.
.
.
.
.
"أحبّك" ثم أرسلها..و بعد ثوانٍ،وصلت له رسالة، فأحس برعشة تسري في جسده
...
و بدأت ملايين الأسئلة تجوول في ذهنه: هل أقرؤها الآن؟
-هل ستعترف هي الأخرى؟
-و بعد ساعات طويلة من التفكيـر , قـرر أن يـقرأ الـرسالة: فوجدها
إن رصيـــدكم غــير كــافٍ لإرســال هـــذه الـــرسالـة ههههههههههههههههههههههههه هههههه عزيزي الفكر جلبت خوما جلبت هههههههههه