تتعرض الفتيات النيباليات اللواتي يبعن كعبيد ويسمين “كاملاري” بانتظام للضرب وللعنف الجنسي وهن سجينات لدى أصحاب عملهن. ففي شهر يناير من كل سنة عندما تحتفل أقلية ثارو بمهرجان ماغي في نهاية فصل الشتاء توقع العائلات الفقيرة عقودا “لإيجار” بناتهن بسعر 25 دولارا في السنة أحيانا.