مدينة "ملبورن" موطن كرة القدم الأسترالية ومستضيفة دورة الألعاب الأوليمبية عام 1956 وموطن سباق الجائزة الكبرى الأسترالي، كما تشهد أحد فعاليات سباقات "فورميلا ون" وبطولة أستراليا المفتوحة للتنس، وتتميز باحتوائها تنوعاً كبيراً يجعلها جذابة للعديد من الثقافات المختلفة التي ستجد مكاناً مناسباً لها هناك.
واحدة من مدينتين فقط دخلت قائمة أفضل 10 مدن دون أن تكون تابعة لكندا أو أستراليا، المدينة تتميز بأنها مجموعة للفنون الجديدة والأعمال الفنية واللوحات الرائعة والعالمية إلى جانب أنها موطن لموسيقى "موزارت" و"شتراوس" و"بيتهوفن".
واحدة من أكثر المدن دخولاً في قائمة أفضل المدن بالعالم، وكانت في قوائم سابقة بالمركز الأول، تتميز بمزيج ثقافي من مهاجري عدة دول ما يمنح المكان ثراء فكري متميز، كما أن التعايش السلمي بين الأفراد من ذوي الخلفيات الثقافية المختلفة يجعلها مكاناً جذاباً للعديد من سكان الدول الأخرى، فضلاً عن اقتصاد صلب ينمو بشكل ممتاز.
رابع أكبر مدينة في أميركا الشمالية وأكثرها نشاطاً وذلك بفضل موجات المهاجرين الشباب الذي حولوها إلى مدينة عالمية ذات فكر إبداعي خاصة مع تجمع العديد من الفنانين ومصممي الأزياء الموهوبين والمعماريين والحرفيين والموسيقيين والطهاة، كما أنها تملك متاحف عالمية.
رغم التطور الذي شهدته مدينة "كالياري"، فإن طبع الغرب الشرس وحياة رعاة البقر مازالت تسود جو المدينة وهو ما يمنحها جاذبية خاصة، إلى جانب النمو الاقتصادي والمستوى التعليمي السائد والاهتمام بالصحة الذي يجعل العديد يفضل اتخاذها موطناً له.
مدينة "أديلايد" واحدة من أكثر المدن الأسترالية جمالاً خاصة مع الضواحي التي تحيط بها الأشجار والمتنزهات العامة ذات الطابع الفيكتوري في التصميم.
"سيدني" الأسترالية تحتوي على كل ما قد يرغب فيه زائر لمدينة، حيث توجد شواطئ رائعة للسباحة أو ركوب الأمواج فضلاً عن حياة ليلية رائعة ومطاعم عالمية وأماكن تسوق فاخرة ومتاحف ومتنزهات، ولا يجب نسيان دار أوبرا "سيدني" التي تعد واحدة من أعظم المنشآت في القرن العشرين.
تعد مدينة "هلسنكي" واحدة من أكثر مدن أوروبا رخاء، ويتمتع سكانها بوفرة في كافة المتطلبات من مسكن وغذاء وصحة وحرية، كما أن التصميم المعماري المميز يجعلها واحدة من أجمل المدن الأوروبية التي يرغب أي شخص في السكن فيها.
مدينة "بيرث" الأسترالية نجحت في التحول إلى منطقة جاذبة للسياح والسكان وذلك مع تنامي اقتصادها المحلي الذي نجح في جذب المواهب الشابة في مجال الأعمال والاستثمارات الأجنبية، كما أن أسلوب الحياة شبيه بالموجود بدول البحر المتوسط.
واحدة من أكثر المدن النيوزلندية نشاطاً وجذباً للسياح والزوار من أنحاء العالم، تحتوي على العديد من الأماكن السياحية والترفيهية التي يمكن للزوار الاستمتاع فيها وبأسعار معقولة