ليست الأفكار التي نفكر بها، هي وحدها التي تجعل منا نحن فعلا.
ولكنها كذالك الأحاسيس التي تعمر صدورنا أكثر من غيرها.
إن العيش بالعواطف الفضلى تجارة رابحة،
في مقدورنا أن نتخير عواطفنا .
بإستطاعتنا أن نربي ضربا من العاطفة كما نستطيع أن نربي نوعا خاص من الإصدقاء،
تمام و ليس علينا إلا أن نعرف ما نختاره بذكاء و عناية
عش بأفضل العواطف، فنحن ننشأ و ننمو كما نحس أننا ننشأ و ننمو.