أدركت ..ان لكل بداية نهاية ...
وادركت ان الفكرة تستقيم ..تستجيب .. ينحني لها الحرف بتبعات هذه الروح ..
بـ أمل ..برجاء .. بـ أمنية ..بفقد .. بحنين .. بذكرى ..
لكن .. تبقى البذرة في النفس خصبة ..
لكنها تقر وتسكت او تصمت ما دام الشتاء طويلا ..
الى ان يشتعل الحبر أحرفاً للبوح ..
تتجلى هنا كثير من التناقضات ..أحساس مكتوف الايدي ..
رغبات تصرخ على رداء العالم ..نحن عراة ..
الى ان يبكي القدر على حائط الشيطان ..
تمرد ..
ثم خلف التمرد يرسم النظر وسط الفراغ الروحي بحبر الجمر لحظات اللقاء مع بضع أحرف ماتت وقت تاريخ ولادتها ..
اول هذيانات الفانتازيا