النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

من يدير جوجل ؟؟

الزوار من محركات البحث: 4 المشاهدات : 750 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: في المنفى
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 21,968 المواضيع: 3,683
    التقييم: 9505
    مقالات المدونة: 66

    من يدير جوجل ؟؟ إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    25-1-2014

    ان هذا السؤال هو الإجابة الوحيدة التي توصلت إليها خلال بحثي عن سبب مقنع للأشياء الغريبة التي صدرت عن جوجل العام الماضي. كنت أعلم أن هناك سبباً ما أعمق بكثير من تلك الأسباب السطحية التي تداولتها وسائل الإعلام المختلفة. (تحذير: أنت لن تنظر لجوجل بنفس الصورة مرة أخرى بعد الإنتهاء من هذا المقال. إن كنت من عشاق جوجل كما تعرفها، لا تكمل القراءة.)
    جوجل..وحل مشكلة الموت!

    في 18 سبتمبر الماضي، ظهر إعلان غريب على صفحة “لاري بايج” – أحد مؤسسي جوجل-والذي أعلن فيه عن شركة جديدة تابعة لهم باسم “كاليكو Calico”، ستعمل في مجال التكنولوجيا الحيوية، وتحديداً في أبحاث “علاج الشيخوخة” والأمراض المرتبطة بها. وطبعاً لم يتم الكشف عن أي تفاصيل مالية إلى الآن.

    في حوار حصري أجرته مجلة التايم الأمريكية مع “لاري بايج” تحت عنوان “جوجل تبحث عن علاج لإيقاف الموت”، قال لاري “في بعض الصناعات، فإن العديد من الأفكار تستغرق عقد أو عقدين من الزمان قبل أن تتحقق على أرض الواقع، و “الرعاية الصحية” هي بالتأكيد أحد هذه الأشياء. لذا، علينا أن نبدأ في العمل عليها حتى ننتهي منها بحلول ذلك الوقت.” نفهم من ذلك أنهم لا ينوون طرح أي منتجات محتملة قبل 10 سنوات على أقل تقدير. ثم السؤال الأهم، ما الذي قد يجعل عملاق الإنترنت بهتم أصلاً بالتكنولوجيا الحيوية فجأة؟
    جوجل..وسيناريو نهاية العالم!

    في 4 ديسمبر الماضي، فاجأتنا جوجل للمرة الثانية بإعلانها عن استحواذها على 7 شركات تعمل في مجال الروبوتيات في كل من اليابان والولايات المتحدة، وذلك في صفقات سرية!
    تبين بعد ذلك أن هذه الشركات هي “جزء” من المجموعة البحثية الجديدة التي أنشأتها جوجل للعمل على الروبوتيات، وذلك بقيادة أندي روبين، رأس الحربة في تطوير نظام تشغيل أندرويد، وذلك بعد أن تركه ليتفرغ لمنصبه الجديد.
    على عكس ما قد تعرفة عن سيارة جوجل ذاتية القيادة Google Driverless car، فإن تلك الشركات تعمل على “روبوتات حقيقية”؛ فلقد تنوعت تخصصاتها بين الأذرع الآلية، إبصار الحاسب و الروبوتات الشبيهة بالبشرHumanoid Robot.
    لم نكد نلتقط أنفاسنا بعد، حتى جاءت الصدمة الكبرى: بدون مقدمات، استحوذت جوجل على أكبر شركة إنتاج روبوتات عسكرية في العالم، بوسطن دايناميكس Boston Dynamics، وذلك في الوقت الذي ما زالت فيه عدة عقود سارية بين هذه الشركة ووزارة الدفاع الأمريكية!
    في حالة كنت لا تعلم كيف تبدو الروبوتات العسكرية، أنظر لهذه الصورة على اليسار، هذا هو أحد الروبوتات التي تملكها جوجل الآن!






    إن كنت ترغب في مشاهدة هذه الأشياء وهي تتحرك، يمكنك المشاهدة هنا:







    أعلم أنها تبدو كما لو كانت خارجة من أحد أفلام الخيال العلمي، إلا انها حقيقية جداً، بل وستخدم في الجيش الأمريكي عما قريب (إن لم تكن قد بدأت بالفعل!)
    ما الذي تريد جوجل فعله؟ أو بمعنى أصح ما الذي يمكنها فعله؟ لدى جوجل مجموعة من أبرع العلماء على وجه الأرض في الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب، ثم ها هي تضم مجموعة من أبرع مهندسي الروبوتيات كذلك، هل تنوي السيطرة على العالم بجيش من هذه الأشياء؟
    من يدير جوجل؟

    قرأت العديد من التحليلات والتفسيرات، وكلها كانت غير مقنعة. اتفق الجميع تقريباً على أن كل ما تسعى إليه جوجل هو أن تأخذ الصدارة في مجموعة من الأسواق الجديدة في عدة مجالات واعدة، وبالتالي تضمن عوائد اقتصادية أكبر في المستقبل. الرائع بالأمر أنه لا شيء على أرض الواقع يؤيد مثل هذا الرأي.
    صافي دخل جوجل العام الماضي 50 بليون دولار تقريباً. على الرغم من التنوع الهائل في منتجاتها، إلا أن عوائد الإعلانات تمثل 96% من هذا الرقم! هذا يعني أن جوجل لا تعتمد في الربح أساساً على بيع منتجاتها، إذن لماذا؟
    إنه ذلك الرجل!
    في الحقيقة، بعدما قرأت عنه بما يكفي، أصبحت كل سلوكيات جوجل فجأة طبيعية جداً، بل وأستطيع الآن أن أتنبا بما ستفعله في المستقبل.
    في 17 ديسمبر 2012، تسلم إدارة قسم الهندسة في جوجل رجل يطلق عليه الناس “الوريث الشرعي لأديسون”.
    العبقري الذي لا يهدأ

    هكذا ينادونه أيضاً. إنه رايموند (أو “راي”) كرزويل، 65 عاماً.
    شخص كهذا عندما تحاول أن تصفه لا بد أن تستخدم عدد كبير من “واو العطف”. فبالإضافة لكونه مهندساً عبقرياً تخرج في MIT، هو مخترع يحمل 24 براءة اختراع، وعالم في الذكاء الاصطناعي، ورائد أعمال يملك شركات تعمل في مجالات مختلفة تبدأ بالمعدات الموسيقية وتنتهي بالصحة العامة والتكنولوجيا الحيوية، وهو مؤلف له سبعة كتب، ثم هو أيضاً عالم مستقبليات (ليس تنجيماً، بل على أساس علمي)؛ قال عنه “بيل جايتس” ذات مرة أنه العالم في التنبؤ بالمستقبل، فقد تنبأ بانهيار الاتحاد السوفيتي، ووصف ظهور الانترنت، وأخبر بالسنة التي أصبح فيها الكمبيوتر بطل العالم للشطرنج للمرة الأولى في التاريخ.
    كنت أتساءل دوماً: “كيف لرجل مثل هذا أن يعمل لحساب شخص آخر؟ لماذا أصلاً يحتاج إلى ذلك؟” ثم بعدما تعمقت في أفكاره، أدركت السبب. هو ليس من أولئك الناس ممن يكتفون بوصف المستقبل وحسب، بل هو أحد أولئك المجانين ممن يحاولون دفع العالم كله لتحقيق ذلك الوصف كما يرونه (يريدونه؟) هم، لذا فهو في حاجة للتعاون مع من يتفق معه في رؤيته، والتي سنرى كيف تبدو بعد قليل.
    قانون العوائد المتسارعة

    خلال الثلاثون عاماً الماضية، كان راي مهتماً بمعدل وطريقة تطور تكنولوجيا المعلومات في كل المجالات، وليست فقط بالمعنى الذي قد يتبادر للذهن أنه يقتصر على الانترنت فحسب.
    تنبؤات راي المستقبلية ليست تنبؤاً في الحقيقة، هي عبارة عن نتائج حصل عليها من نماذجه الرياضية التي بناها بالاعتماد على هذه البيانات، والتي أظهرت حقيقة هامة جداً: التطور التكنولوجي يأخذ منحى “أسي” وليس “خطي” كما يعتقد غالبية الناس. هذا ما يجعلنا –في رأيه-نفشل في عمل تنبؤات دقيقة عن المستقبل، أو أن ننظر لتنبؤات راي انها بعيدة جداً على أن تحدث.
    المثال المفضل لدى راي عند شرح الفرق بين الإثنين هو التالي: تخيل أنك تعد ثلاثون خطوة للأمام بصورة خطية، ستقول 1..2..3 ثم بعد ثلاثين خطوة سنصل لثلاثين. الآن
    قم بعد نفس الثلاثين خطوة، لكن بصورة أسية، سنعد 2..4..8 ثم بعد ثلاثين خطوة سنصل إلى..بليون! فرق شاسع بين الإثنين.
    يبرر راي هذه الطبيعة الأسية للتطور التكنولوجي بقوله إننا نستخدم آخر تكنولوجيا توصلنا إليها لنصنع بها التالية، وهكذا، وبالتالي يتسارع معدل النمو التكنولوجي كثيراً بعد خطوات قليلة، فيما يسميه “قانون العوائد المتسارعة”.
    يعطينا راي مثالاً على ذلك: أنظر للعالم قبل 500 عام، كان من الممكن أن يمر قرنُ كامل دون أن يحدث أي شيء يذكر، الآن نحن بالكاد نتابع ما يحدث في العالم خلال سنة أشهر!
    لكن هل هناك إثبات أكثير عملية من ذلك؟
    نقطة التفرد التكنولوجي Technological Singularity


    انظر لذلك الهاتف الذكي في جيبك، هذا هو أكبر إثبات أن راي على صواب.
    في عام 1965 عندما كان راي طالباً ، كان في MIT كمبيوتر خارق Super computer بحجم طابقين، وبسعر 60 مليون دولار ويخدم آلاف الطلبة. الآن الهاتف الذكي في جيبك هو أرخص مليون مرة، وأصغر مليون مرة، وأقوى الف مرة من هذا الكمبيوتر الخارق، هذا يعادل بليون ضعف تحسن على مستوى الكفاءة-السعر.
    يسأل راي: ما الذي سيحدث خلال أربعين عاماً التالية؟ سيستمر التصغير، وسيستمر التطوير، حتى تنتقل هذه الكومبيوترات من جيوبنا، إلى داخل أجسامنا بعدما أصبحت في حجم خلايا الدم الحمراء.
    التكنولوجيا تخلق تكنولوجيا أقوى منها، والتي تتطور بدورها بصورة أسرع. تستمر محاولات الإنسان في اللحاق بالتكنولوجيا إلى أن نصل لنقطة في الزمن أسماها راي “نقطة التفرد التكنولوجي”، ووضع لها تاريخاً 2045، عندها سيكون التطور التكنولوجي قد وصل لمستوى جنوني من المستحيل على الإنسان مجاراته، وبالتالي يترك له خيارين: إما الإبقاء على نفسه بحدوده البيولوجية وبالتالي ينقرض، أو أن يدمج في التكنولوجيا التي صنعها ليحسن من قدراته ويصبح أكثر ذكاءً. هو اختار الخيار الثاني، وهذا ما يعمل عليه مع جوجل!
    الإنسان، الآلة وحضارة الـ”مابعدإنسانية”

    التالي ليس وصفاً لأحداث أحد أفلام الخيال العلمي، بل هو المستقبل الذي “يؤمن” راي كرزويل أنه قادم، وبذل شطراً كبيراً من عمره يبشر به.
    في المستقبل، لن تكون هناك حدود بين الإنسان والآلة، لأننا سنكون كائنات هجينة.
    هناك ثلاث ثورات تكنولوجية هي ما تقودنا نحو ذلك المستقبل حالياً، يرمز لها إختصاراً بـ GNR أو Genetics, Nanotechnology and Robotics . إذا عمل الإنسان في هذه المجالات الثلاثة بما يضمن له العبور من “نقطة التفرد التكنولوجي” بأمان، فسيتمكن أخيراً من تحقيق الخلود بعد التخلص من القيود البيولوجية على جسده، وربما يتمكن من إعادة الموتى للحياة كذلك!
    الثورة الأولى Genetics:
    المقصود منها التكنولوجيا الحيوية بصفة عامة. ينظر راي (وكذلك سيرجي برين) للإنسان على أنه مجموعة من الأوامر البرمجية المكتوبة على هيئة كود DNA، وأن الأمراض الوراثية لا تمثل سوى أخطاء في هذا الكود الجيني. إذا استطعنا أن نفهم كيف يتعامل الجسم مع المعلومات الجينية بالتفصيل، حينها يمكننا أن “نعيد كتابة” الجزء الذي يسبب أمراض معينة، ويمكننا أيضاً أن نوقف الشيخوخة والتقدم في السن. (هل تجد أي شيءٍ مألوف هنا؟)
    في الحقيقة، بدأ راي في تطبيق هذا الأمر على نفسه منذ مدة؛ حيث يتناول كل يوم 200 قرص من الأدوية المختلفة التي تنتجها أحد شركاته بغرض “إعادة كتابة” الكيمياء الحيوية الخاصة بجسمه، وعكس الشيخوخة، وذلك بإمداد جسمه بالمواد التي تحتاجها خلاياه لإعادة بناء نفسها.
    الثورة الثانية النانوتكنولوجي:
    كما ذكرنا فإن التصغير سيستمر، حتى نصل لمرحلة الروبوتات الصغيرة التي ستتجول في أجسامنا.
    يمكن لهذه الروبوتات أن تذهب لأماكن معينة في الجسم وتعالجنا من الداخل، أو أن تصل لخلايانا العصبية في المخ وتتحد معها، وبالتالي تحسن ذكاءنا الفطري المحدود، وتجعل عملية التعلم لا تختلف كثيراً عن تحميل برنامج من على الإنترنت.
    (لن أتعجب إن سمعت أن جوجل قد استحوذت على عدة شركات للنانوتكنولوجي في السنوات القليلة القادمة) .
    الثورة الثالثة الروبوتيات والذكاء الاصطناعي:
    وهي الأكثر تأثيراً على الاطلاق. الذكاء الاصطناعي موجود بالفعل حولنا في كل مكان: المصارف، البريد الالكتروني، شبكات التواصل الاجتماعي، ..الخ، لكنه ما زال محدوداً.
    على عكس ذكائنا البيولوجي الثابت، فإن الذكاء الاصطناعي ليس محدوداً بقيود. يقول راي أنه بحلول عام 2029 سنصل لأول ذكاء اصطناعي يتفوق على الذكاء البشري، ثم في “نقطة التفرد التكنولوجي” -في العام 2045-سيتخطى الذكاء الاصطناعي ذكاء كل البشر على كوكب الأرض. في هذه المرحلة لن نكون بحاجة للإعتماد على أجسامنا البيولوجية، حيث يمكن لهذا الذكاء الاصطناعي أن يأخذ “نسخ احتياطيه” من عقولنا وينقلها لأي مكان أو أي شيء آخر (روبوتات مثلاً)، وبهذا سنصل لمرحلة الخلود.
    أيضاً، لا شيء يمنع من أن نستخدم هذا الذكاء الإصطناعي في خلق نسخة افتراضية مطابقة تماماً لشخص حقيقي، وذلك بالاعتماد على المعلومات التي نعرفها عنه. هذه هي الطريقة التي ينوي بها راي إعادة والده للحياة! حيث احتفظ خلال السنوات الماضية بكل متعلقات والده التي وجدها.
    يقول راي أيضاً أنه في البداية، لم يكن يرى أي “استخدامات عملية” للمقابر سوى جلب الحزن، لكن بعد أن نصل لنقطة التفرد التكنولوجي، ستكون هذه المقابر ذات أهمية كبرى؛ لأنه عن طريقها يمكننا الحصول على المعلومات الوراثية المطلوبة عن الشخص الذي نود إعادته للحياة! (هل إهتمام جوجل بالروبوتيات والذكاء الاصطناعي يبدو مبرراً الآن؟)



    عالم الابداع



  2. #2
    من المشرفين القدامى
    ابو الطلايب
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: هناك حيث هم
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,358 المواضيع: 209
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 1364
    مزاجي: متقلب
    المهنة: Teacher
    أكلتي المفضلة: اي شي بس كون اكل
    موبايلي: Iphone 4s
    آخر نشاط: 30/October/2017
    امممممممممم حسنا لا اعلم ما اقول
    لكن يبدو ان الامر خطير وليس هناك اي شي
    مستبعد عنهم
    شكرا لجهودكِ

  3. #3
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,944 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87260
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ دقيقة واحدة
    مقالات المدونة: 18
    شكرا هدوء

  4. #4
    لن اكرهك ولن انساك
    DUA
    تاريخ التسجيل: December-2013
    الدولة: في بيتنا
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,793 المواضيع: 248
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 872
    مزاجي: نص ونص
    المهنة: طالبة
    أكلتي المفضلة: لحم مشوي
    موبايلي: اي ماكو
    آخر نشاط: 15/March/2014
    مقالات المدونة: 9
    شكرا للجهود المبذوله حبيبتي

  5. #5
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سينشي كودو مشاهدة المشاركة
    امممممممممم حسنا لا اعلم ما اقول
    لكن يبدو ان الامر خطير وليس هناك اي شي
    مستبعد عنهم
    شكرا لجهودكِ
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Suzana مشاهدة المشاركة
    شكرا هدوء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الناصرية مشاهدة المشاركة
    شكرا للجهود المبذوله حبيبتي
    اهلا بكم شكراا لمروركم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال