" تشارلز أوغسطس ماغنوسين"، أحدث أعداء المُفتش الأسطوري "شارلوك هولمز"!، تقرر له أن يكون هذا المنزل هو منزله أثناء تصوير الجزء الثالث من سلسلة المغامرة والغموض الشهيرة "شارلوك هولمز".
المنزل يتكون من ثماني غرف، وصالة بوليج خاصة وصالة أسكواش، وهو مملوك لأحد المهندسين البارزين في البلاد يُدعى السير "ديفيد ماكمورتي". وهو رئيس شركة هندسة تكنولوجية كبيرة. تم تصميم المنزل خصيصاً لمالكه من قبل مهندس معماري يُدعى "روبرتس ليمبريك".
على 10 طبقات أرضية، تم بناء المنزل الذي يقع جزء منه تحت سطح الأرض على مساحة 30,000 قدم مربع. ويقع البرج الخاص به على إرتفاع 10.5 متر فوق أدنى طبقة أرضية.
والمنزل قد كلّف السير ديفيد حوالي 30 مليون جنيه أسترليني لإستكماله في عام 2001. وعلى الرغم من ذلك، لا يعيش السير في هذا القصر! .. بل يعيش في شقة أصغر منه بكثير وأقل تواضعاً لأن زوجته تعتقد أن المنزل مُبهرج جداً!!.
المنزل كما ذكرنا به ثماني غرف نوم أحدهم يقع بجوار المرأب، حيث تتدفق مياه البحيرة بجانبها. كما يحتوى المنزل على صالة بولينج، حمام سباحة بطول 25 متر، وملعب اسكواش. كما أن المنزل صديق جداً للبيئة، و مُجهز بأحدث الأجهزة الألكترونية و الأثاث الراقي.