رائع
شكرا
رائع
شكرا
عندما يأخذني خيالي اليك
واسرح بفكري كما أحب ,, فأفترش المسافة مابين حلمي وواقعي
أدرك حينها ما أنت ِ بالنسبة لي , وماتمثلين
ومايمثل الفرق بين طموحي وواقعي
وأن الفارق مابين حياتي وحلمي , هو مقدار حاجتي اليك
عندما تبكين
ألملم كل ورقى وكل حبرى
وأكتب بدمى وعلى كل حواسى
قصيدة الوفاء
أقرأها للأيام وأقرأها لكل الجدران
حتى تسمع ما أقول
وترد لى بذاك المكتوب
الذى سمعتهُ فى قلبى وبكت له عينى
" لنا حق فى الحياه"
أحتاجك ,,
لأنك أصبحت حاجة ,, ولاسواك
لأنني أحتاجك ,, أترقب أن أرى حاجتي لك في أفكارك ..
وكيف تتلقاها ,, وكيف تتعامل بها
يكفيني أن تعرف قدرها
لأنك ايقونة كل شيء ، يفرض احتياجك سلطته على كل شيء ......
و لأنني لا اهنأ حين لا تشاركني التفاتاتي ، و لا اهدأ الا حين يرحل ُاعصار غيابك بعيدا ً عن شواطئي ...
كن قريبــــــــــــــا ً ، كدم ٍ من شريـــــان ....كي لا اضطر ّ يوما ً للقول : أحتاجك .
اعدك ... سأبحث عن مفردة اخرى ... لغة اخرى .. فـ احتاجك باتت متأخرة جدا
ماذا لو بدأنا من هناك ... حيث لا معنى سواك ..
حيث لا وقت يمكن ان يضيع ... بالكلام ..
حيث انت اللغة ... وانا أقرأك لاول مرة
ولأني أحتاجك
أتيت أبحث عنك في سطوري
علني أجد لك أثرا ً بين السطور يشبع حاجتي