أخفيتُ حقيقة أمري
يقيناً مني بـ أنهُ قد يسبب قبسٌ
من تداخلآت الأقاويل
والتفريق بيننا ومن نحب
ولكن هيهات له من الإستمرار
فـ حُبي لكِ
لم يكُنْ مسرحية موشومة بالخداع
أو لحظة إحتياج عابرةٌ فى حياتي
أحببتُ فيك ...
صفاء وجْهُكِ وبريق عيناكِ
أحببتُكِ ربيعاً لشتاء إحساسي
ولا أحسب أنَ كلماتي
يمْكِنُها أنْ تُرْضِي حاجتي
فى وصف ما تعنيهُ لي
نسمة تواجدك فى حياتي
ولآ أمْلُك شئ أتباهى به
أكثر مِنْ أنني حبيب فؤادك
فازداد سعادةٌ بذلك
وأجِدُ نفسي أوفَر حظاً
من قلوب عشقت روحك
أحبك جداً وقد وجدتُ مقْعَداً
في مطرح السعُداء بالقُرب مِنك
وأدهشني حقاً .....
بـ أنكِ قد أحببتي روحي
وهى تفداك......
بقلم ابورأفت