ﻓﺘﺤﺖ ﺑﺮﻳﺪﻫﺎ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ ﻭﻭﺟﺪﺕ ﺭﺍﺑﻂ ﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻳﺼﻮﺭﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻀﺤﻚ ﻋﻠﻰ Youtube ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ " ﺃﻛﺜﺮ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻗﺒﺤﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ".. ﻣﺪﺓ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ 9 ﺛﻮﺍﻥ . ﺷﺎﻫﺪﺕ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﻭﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﺄﻥ ﺗﻢ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ 8 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺷﺨﺺ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .. ﻣﻊ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺒﺬﻳﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻄﺎﻟﺒﻬﺎ ﺑﻘﺘﻞ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﻠﺺ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﺤﻬﺎ .. ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺨﺮ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﻬﺎ .. ﻻ ﻟﺸﺊ ﺇﻻ ﻷﻧﻬﺎ ﺇﺑﺘﻠﻴﺖ ﺑﻤﺮﺽ ﻧﺎﺩﺭ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﻨﻪ 3 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .. ﻣﺮﺽ ﻳﺤﺮﻡ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺃﻱ ﻭﺯﻥ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻤﻴﺎﺕ ﺃﻛﻠﻬﺎ .. ﻧﻌﻢ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻘﺒﺢ .. ﻟﻴﺲ ﻗﺒﺢ ﺍﻟﺸﻜﻞ .. ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﺢ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ .. ﻟﻴﺰﻱ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﺤﺎﺭﺏ ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﺴﻠﻢ .. ﺻﻨﻌﺖ ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻟﻠﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﺑﻜﺮﻭﺕ ﺳﺠﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺃﺣﻼﻣﻬﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ .. ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﺣﻼﻣﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ .. ﺃﻥ ﻳﺼﺪﺭ ﻟﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻛﺘﺎﺏ .. ﻭﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ Motivational Speaker ﺃﻱ " ﻣﻠﻬﻤﺔ .." ﻭﺑﻌﺪ 8 ﺳﻨﻮﺍﺕ .. ﺗﺨﺮﺟﺖ ﻟﻴﺰﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ .. ﻭﺗﺴﺘﻌﺪ ﻹﺻﺪﺍﺭ ﺛﺎﻟﺚ ﻛﺘﺎﺏ ﻟﻬﺎ .. ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺛﻴﻦ ﺍﻟﻤﻠﻬﻤﻴﻦ ﺷﻬﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ..
ﻟﻴﺰﻱ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻌﻨﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ .. ﻣﻌﻨﻲ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ ..ﻫﻲ ﻣﻦ ﺇﺳﺘﺨﺪﻡ ﻗﺒﺢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .. ﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﺃﻋﺬﺍﺭ ﺃﻻ ﻧﻨﺠﺢ ﻭﻧﺜﺎﺑﺮ ﻭﻧﻜﺎﻓﺢ ﻟﻨﺤﻘﻖ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ .. ﻓﻬﻲ ﺻﻨﻌﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺷﺊ .. ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻷﻋﺬﺍﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﺎﺣﺒﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻮﺳﺎﺩﺓ .. ﺣﻘﺎً ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﻳﻔﻀﺢ ﻣﺮﺽ ﺍﻟﻤﻌﺎﻓﻲ .