يعني اسم عبدالله، خادم الله تعالى والمخلص له، ورغم أنّ الاسم قديم جداً ويعود لعصور الجاهلية حين استخدمه العرب ، ولكنّه رافق الأديان السماوية وما زال الناس يحملون الاسم ويتداولونه.
أمّا في صفات حامله، فأهمّها الجرأة والمجازفة وعشق التحديات. لا يمكن لرجل يحمل اسم "عبدالله" أن يبقى في الظلّ، أو أن يكبت رأيه ويخفي مشاعره.
يختلف حاملو هذا الاسم عن سواهم من الرجال، أنّهم لا يفتنون بالضرورة للجمال أو للمعايير النمطية في النساء، لأنّهم يبحثون عن سحر مختبئ في داخل "حواء" وفي غالب الحالات يكون عنوانه الغموض.