الإمام علي " عليه السلام "
أوصيكم بالرفض لهذه الدنيا التاركة لكم وأن لم تحبوا تركها فلا تتنافسوا في عزها وفخرها ولا تعجبوا بزينتها ونعيمها ولا تجزعوا من ضراءها وبؤسها فإن عزها وفخرها إلى أنقطاع وأن زينتها إلى زوال ومن سعى إليها أنقاد إلى مصيره ِ السلام عليك يا سيدي ومولاي