أن لي الرحيل والغوص في الاعماق فأنتهت الرواية ومات سيد العشاق
فما بقائي بلا قلب يبحــــر مـــــــعي ولاحبيب لدفئ وسادتي مشــــــتاق
وماعاد الحب مهنتي التي ازاولــــها ولاكالسابق لي تنحني الاشــــــواق
اطفئ الخوف من المجهول ثورتــي واحكم الغدر على حلمي الوثــــاق
وتعبت منذ اعوام وانــــــــــــــــــــا اطارد النساء في نفس السبـــــــاق
اضعت ذاتي وعقلي ومن حولـــــي وبقيت محترقا اكل بعضي كالاوراق