حاولت مجموعة من الشباب ابتكار اتجاهات جديدة في تصفيف الشعر، لكنهم أصبحوا ضحايا، لأن تسريحاتهم كانت الأسوأ في العالم، وبعض هذه التسريحات اتخذت بعدًا سياسيًا، مثل الذي رسم أوباما على مؤخرة شعر رأسه، وآخر رسم مقر الحزب الشيوعي في الصين، ومنهم من حلق شعره على هيئة مطرب البوب العالمي مايكل جاكسون ملك البوب الأمريكي الراحل. كما شملت أسوأ القصات هيئة أشياء مثل القبعة أو كرة قدم أو طائرة هليكوبتر أو مسامير. ومن أطرف القصات واحد حلق شعر رأسه على هيئته، بحيث إذا انحنى أثناء الدراسة في القيلولة ظهرت مؤخرة رأسه كأنه منتبه، لكن قصة الهليكوبتر كانت في قائمة أسوأ القصات.
(منقول)