في بغداد قديمًا كان من يترجم كتاب للعربية يحصل على ما يعادل وزن الكتاب ذهب!..
بدأ هذا التقليد في عصر الخليفة المأمون عندما أمر بترجمة كتب أرسطو بسبب شغفه بالثقافة الإغريقية حتى يقال أن أرسطو ظهر للمأمون في المنام. وأسس المأمون هو ووالده بيت الحكمة الذي ظل منارة علمية حتى تم تدميره على يد المغول و به ما يزيد عن 300,000 كتاب
كاردينيا