لجأت مدرسة بلجيكية إلى الاستعانة بطائرة من دون طيار، وضعتها في قاعة الاختبارات، بعد فشل الطرق التقليدية في القضاء على ظاهرة الغش في الاختبارات بصورة نهائية، على أمل تعميم هذه التقنية في المدارس والجامعات لمنع الغش "
وبهذه التقنية، دخلت مدرسة توماس مور في ميشيلين على خط المنافسة مع شركات صناعة الطائرات بدون طيار التي تزود الجيش الأمريكي وشركة أمازون بهذا النوع من الطائرات.
وزودت الطائرة الصغيرة بكاميرا فيديو من نوع غوبرو ونظام تحكم للسيطرة على حركتها، بالإضافة إلى شاشة فيديو تعرض بشكل مباشر أي نشاطات مشبوهة من قبل الطلاب.