مهما يكن شكل الحديث خلفك يا شارون
المهم انك رحلت تاركاً خلفك أمةً
اسمها " أمة الأعراب
و المستعربين "
روضّتها على مزاجك . . لتصنع منها كلاباً تسيّرها حيث تشاء
أمّة متهالكة بكاملها لا تعرف سوى
(بول البعير و فتاوى التكفير)
و شطرها الذي إدعى الولاء لـ نبيّه
اصبحوا تحت أمركم عبيد مطيعين يلهثون خلف عدو وهمي جديد ليستهدفوه بالانتحاريين و الاحزمة الناسفة و السيارات المفخخة بعيداً عنك و عن ارضك التي اغتصبتها بمساعدتهم و استوطنتها برضاهم
هنيئاً لك و لشعبك الأمن و الأمان و السعادة