لانعلم صدق الرواية ولكن يقال ،،،
الصورة لضابط طيار في الجيش العراقي سابقاً،...
يقال أن هذا الشخص رفض ان يقصف منطقه في جنوب العراق في احداث انتفاضة ١٩٩١ وقال بالحرف الواحد (أضحي بنفسي وحتى وان مسكوا عائلتي )ولا اقصف حتى يموتون ناس أبرياء ليس لهم علاقه بالحروب ومدنين ...
فتم اعدام زوجته وهي حامل وأخته وولده الصغير وبقى محجوز في الاستخبارات ٥ سنوات وعندما خرج تم تسليمه لمستشفى الشماعية وهو مصاب بالجنون ...
وهو الآن يتواجد في حي المنصور في بغداد ولا يقبل أن يتصدق عليه أحد،,,,
فقط عندما يجوع يدخل إلى أي مطعم ويأكل وجبة مجانية !