أحُبُّـــــكِ أنــــتِ مِنْ دونِ النساءِ
فمنّــيـــني بحبّــكِ، لا سوائي !
عيونُــــكِ ليــــسَ تشبهها عيونٌ
كأنكِ قد أتيــــتِ مــِـن الفضاءِ !
بسطتِ يدّيكِ تستلمينَ شوقي
فما أغلى التي استلمتْ وفائي
بـــدأتُ بكِ كأنّـــكِ كُنــــتِ بدئاً
لبــدءٍ آخــــرٍ ، يُــــدعى انتهائي