بصراحة مااحب هاي الكلمة اللي هسه منتشرة يعني بنية نصيبها بعده شنو تكولون عانس!!!! اني مؤمنة انه الزواج كله مقدر ومكتوب يجوز رب العالمين ماكاتبلها الزواج ليش تكولون عليها عانس مااعرف كل واحد ياخذ نصيبه من الدنيه..تحياتي
هناك وفى مدينة سورية اسمها السويداء يدين جميع اهلها بمعتقد الدروز وهي شبه مله اسلامية
لديهم يحرم تعدد الزوجات وكذلك يحرم الزواج خارج المله ولا يتم الطلاق الا بصعوبه او بواقعة اثبات الزنى
واغلب بناتهم جميلات ومتحررات بالملبس الا انى لاحظت طوابير العوانس بشكل كبير والتهافت على الزواج امر له اهتمامه حتى لا يفوت القطار
الاسلام وضع تعدد الزوجات لظروف معينه اما لستر انثى او لمرض زوجه او لعدم توافق عاطفى بين زوجين وهو مقياساً بعصرنا الحالي يعد نادر
فانا لا اتصور انه يتجاوز 10 % من حالات الزواج
شخصياً افكر كثيراً بالزواج الثاني لاكن عندما انظر لسعادة اطفالى امتنع عن التفكير لهذا القرار
شكرا للموضوع الرائع
( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا )والتقدير: فان خفتم ألا تقسطوا في أموال اليتامى فتعدلوا فيها فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء، فلا تتزوجوا منهن إلا من تأمنون معه الجور، مثنى وثلاث ورباع، وان خفتم أيضا من ذلك فواحدة، فان خفتم من الواحدة فما ملكت ايمانكم، فترك ذكر قوله فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء لدلالة الكلام عليه وهو قوله: (فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت ايمانكم) ومعنى " ألا تقسطوا " أي لا تعدلوا ولا تنصفوا، فالاقساط هو العدل والانصاف . واليتامى جمع لذكران اليتامى وإناثهم في هذا المعنى.