إذَا انصَرَفَ المَحزُونُ قدْ فَلَّ صَبْرَهُ...سؤالُ المغاني فالبكاءُ لهُ ردُّ
نوى ً كانقضاضِ النجمِ كانتْ نتيجةً...منَ الهزلِ يوماً إنَّ هزلَ الهوى جدُّ
ومَا خَلفَ أجْفَانِي شُؤونٌ بَخِيلَةٌ...ولا بَيْنَ أَضلاعي لها حجَرٌ صلْدُ
وكمْ تحتَ أرواقِ الصبابةِ مِنْ فتىً...منَ القَوْمِ حُرٍّ دَمعُهُ للهَوى عَبْدُ ::