اعترف ضوجة
اعترف ضوجة
واعترف اللي يجذبني للمووضوع ويسويلي واهس اعتراف.. هو اعترافاتك الجميله مستر نيو واعترافات الدررالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo
واعترف ان لك سيدتي
قلما جميل حرفه
على عناد العراب راح اخيم هنا
ساملأ الفراغ صديقي بعبارة ..... نابض الارجاعلا تحتاج لتفكيك سيدي وإنما لتحليل فقط .. من الطبيعي جداً أن رجلاً عاش في ظل نظام شمولي تستدعي مفردة اعترافات في ذهنه الصورة المعنوية لمفردة انتهاكات المشابهة لها لفظياً لأن الاعترافات كانت تنتزع بقوة الــــ .................................. ولك أن تضع ما يناسب في الفراغ صديقي .. بالمناسبة ما زالت هذه الاعترافات تنتزع أيضاً بالقوة .
اما انتزاعاتها هنا بالقوة
فاراني اختلف معك وانما اراها
تنهمر بقوة
الاختلاف لا يفسد للنابض إرجاعاً صديقيساملأ الفراغ صديقي بعبارة ..... نابض الارجاع
اما انتزاعاتها هنا بالقوة
فاراني اختلف معك وانما اراها
تنهمر بقوة
معقولة اعترافاتي جميلةواعترف اللي يجذبني للمووضوع ويسويلي واهس اعتراف.. هو اعترافاتك الجميله مستر نيو واعترافات الدرر
على عناد العراب راح اخيم هنا
يعني انتو متاكدين من هاي السالفة زين
لو تريدون تجرون لساني
ههههههههههههههه
اعترف
واني دا اتابع لعبة العراق الان
انه على حجم الفرص اللي ضيعوها و يضيعوها ربعنا
الخسارة قادمة
سلامتك من الضوجة سيادة النائب
ههههههههههه
عيني عليهم باردة
سجلوا هدف ربعنا
أعترف .. خطر ببالي :
ـ العالم لا يمنح نفسه .. نحن من نعطيه أبعاده التي تجعله موضوعاً مُدركاً .. هو يمنح نفسه في حدود قابلياتنا للإدراك .. وأشدنا تعاسة هو من يدرك أكثر ويعي أقل ، والتناقض الظاهري في العبارة السابقة لا يعفي من ضرورة تحققها .
ـ المسافة بين المرئي واللامرئي هي من تربك تصوراتنا في ملاحقة اللامرئي .. تلك المسافة محض وهم لموروث منهجي للعقل .. الحق أن لا مسافة بينهما .. لأنه وببساطة لا يمكن إدراك اللامرئي من خلال افتراض علاقة تصور ذهني قائمة على مفهوم فيزيائي وإن كان على سبيل الانزياح
ـ إن أكثر ما يدهشنا ويثير فضولنا هو المجهول .. نسعى وراءه دون أن ندرك أنه ترك أثاره في المعلوم المُهمل
عندما انظر الى أمي ودموعها تتساقط كالمطر حزنا على فراق اخيها
وخالتي التي تبكي حزنا على ولديها الشابان
وزوجة عمي التي اضناها الفراق ودموعها
وتلك الارملة وذلك اليتيم ووو ... اشعر ان الدنيا لا فائدة منها الكل ميتون يعتصر قلبي الم يكاد يخنقني ويجعلني اتمنا المووت الف مرة
:
كقالت ابني اريد ابني .. قلت تاسي بفاطمة و زينب عليهما السلام ... قالت نعم فهو فداء للحسين ... لكن اريد ابني
ما هذة العلاقة العجيبة بين الرجل والمرأة فهي تبكي علية وتحن سواء كان ابنها او زوجها والدها اخيها خالها عمها ........
ربي يحفظ الجميع ... بحق محمد وال محمد
