اعترف ضوجة
اعترف ضوجة
اعترف
واني دا اتابع لعبة العراق الان
انه على حجم الفرص اللي ضيعوها و يضيعوها ربعنا
الخسارة قادمة
أعترف .. خطر ببالي :
ـ العالم لا يمنح نفسه .. نحن من نعطيه أبعاده التي تجعله موضوعاً مُدركاً .. هو يمنح نفسه في حدود قابلياتنا للإدراك .. وأشدنا تعاسة هو من يدرك أكثر ويعي أقل ، والتناقض الظاهري في العبارة السابقة لا يعفي من ضرورة تحققها .
ـ المسافة بين المرئي واللامرئي هي من تربك تصوراتنا في ملاحقة اللامرئي .. تلك المسافة محض وهم لموروث منهجي للعقل .. الحق أن لا مسافة بينهما .. لأنه وببساطة لا يمكن إدراك اللامرئي من خلال افتراض علاقة تصور ذهني قائمة على مفهوم فيزيائي وإن كان على سبيل الانزياح
ـ إن أكثر ما يدهشنا ويثير فضولنا هو المجهول .. نسعى وراءه دون أن ندرك أنه ترك أثاره في المعلوم المُهمل
عندما انظر الى أمي ودموعها تتساقط كالمطر حزنا على فراق اخيها
وخالتي التي تبكي حزنا على ولديها الشابان
وزوجة عمي التي اضناها الفراق ودموعها
وتلك الارملة وذلك اليتيم ووو ... اشعر ان الدنيا لا فائدة منها الكل ميتون يعتصر قلبي الم يكاد يخنقني ويجعلني اتمنا المووت الف مرة
:
كقالت ابني اريد ابني .. قلت تاسي بفاطمة و زينب عليهما السلام ... قالت نعم فهو فداء للحسين ... لكن اريد ابني
ما هذة العلاقة العجيبة بين الرجل والمرأة فهي تبكي علية وتحن سواء كان ابنها او زوجها والدها اخيها خالها عمها ........
ربي يحفظ الجميع ... بحق محمد وال محمد