اعترف انو اصعب فراق هو فراق المخدة الصبح اوووووووووووووووف
اعترف انو اصعب فراق هو فراق المخدة الصبح اوووووووووووووووف
أعترف أني شاهدت مخلوقا منفلتا عن الأطر وقافزا على المقياس والمعايرة مخالفا لكل قوانين الفيزياء وملفتا لكيمياء التطلع والذهول ، كان انزياحا بايلوجيا بحق ... فقلت فيه : جسد كأن الله بث _ لسكره / _ وجعا وصاغ منوما ليهدأه
أعترف .. لأختي التي شعرت بصدقها .. وروعتها .. ودهشت لأنها خلقت ممكنا في هذا الزمن .. سالي ..لعلك أختاه لا تدركين لماذا قد أهديك هذا الاعتراف ..حسنا لأنك الصادقة وحسب.. لأني أحسستك أختا وسيدة ..لك اعترافي
هذه الليلة شعرت بأني مستهلك كعلبة مهملة .. مرمي بكل لعنة من لعنات آب .. انا تموز ها قد عدت لعالمي السفلي .. لأعلن عن فلسفة النهايات .. عن عولمة الانزلاقات وإن كانت تلبس بزة النصر ..عن شئ مغاير تماما لحقيقة الصمت .. عن شتيمة اللغة .. فكما يبدو لا بأس أن أحوز جائزة عالمية في لعبة الورق .. نعم الورق .. عذرا زيتي لا يكفي لا نطفاء آخر ..مودتي
أعترف
1975 .. تشرين الثاني .. أول ساعات الصباح
جااااااااااااااائع جدا .. يمر الدفء إلى أقسى ما فيّ .. خليط من الضوء والضوضاء .. لماذا يبدو المكان متطاولا لهذا الحد؟ وما هي اللغة التي تجسّر كل ضوضائهم لأذنيّ الساذجتين .. سأحاول .. سأحاول ..أن أفهم .. لأعيش .. لأتجنب الضوضاء ..أو أشاركهم جرمها .. سألتف وأتقوقع .. هكذا أبدو في نظرهم وديعا لا أحتاج لسائل مقرف يدسّ عنوة في فمي .. أنااااااااااااام
أستيقظ .. ها قد حان موعد آخر مزعج .. لا بد أن مدرس مادة الكيمياء البغيض .. سيؤنبني لأني لم أفلح في معادلة التركيب .. لأني والحق يقال .. مجبول على بلادة تجاه تعسف التركيب .. ولست معنيا أن أركّب .. أحب العناصر لأنها أكثر حرية وجرأة وانفلاتاً .. يرسلني لتلقي العقوبة في الإدارة .. ولأني أعشق التعرجات .. ينحرف بي الطريق لمسرح الثانوية العتيدة .. ثمة مسرحية .. أهبط على أقرب المقاعد .. لأُصدم بزميلتي .. التي تؤدي دور البطولة .. كان أداؤها حرفيا .. كانت تجيد التمثيل .. دورها مركب ومعقد .. ولكنها تتلبسه وتجسده ببراعة ..
بعد أسبوع واحد .. كنت على موعد .. لأفهم العلاقة بين الألم والضوء والضوضاء والأفواه والمركبات والتعرجات والتمثيل والبطولة حين تجسدها امرأة.. كنت على موعد معها .. تلك الزميلة الممثلة .. على موعد لأدرك أن العناصر تغرق في فوضى الاستقامات .. كان لا بد لي أن أدرك أنني ولدت في تشرين الثاني وليس الأول .. وأن الصباح هو تماثل غامض عن الليل والنهار .. هكذا أكون أمة وسطا .. لا أفهم الآخرين ..
احياناً نُفاجأ بما نحن عليه في مرايا الاخرين
اعترف
اني سأعود الى هنا يوما وس اضحك وجدا لانني كنبت بغباء
اعترف عاااااااا
أعترف لـ..
أخي البار وأستاذي الفاضل وصديقي العزيز, شيفرة دافنشي......
أحسست بصدقكَ وأنت تهديني آعترافك....
قد لا تسعفني بل وتخونني آلكلمات! إنما هو شعور صادق فحسب...
ولأنه صادق وصل إلى كلينا وما تشعر به وما يؤلمك يؤلمني.. كل الأُمنيات آلصادقة وآلطيبة وآلجميلة وآلرفيعة أتمناها لكً صديقي..
أن أراك سعيداً دائماً هي أغلى أمنياتي..
لتبقى مرتفعاً كما عهدتكُ وأنت تنيرنا بأحرفكَ الملونة التي لاتنتهي وتبهرني حد الذهول..
شكراً لأنك أنت وأعتُز بكَ دائماً.. مودتي
اعترف وربي مللللللللللللليت هف شلون نت
العزيزة والصديقة والأخت سالي .. لغتي عرجاء ها هنا ..إذ لا تستطيع أن تجوز بي نحو اختلاجات معقدة مؤداها امتنان منك لأنك أختي ..وتحية لك على طريقة أهل الجنوب داااافئة ..كل الود أختاه