شكرا
شكرا
أعترف
أن هناك شيء من الفرح يسكنني
و لأول مرة بعد...
خيراً إن شاء الله
اعترف ان رجولة (م) تكمن في سعيه الدائم للعمل والقيام بشيء ذو فائده وان كان مرهقا بالرغم من عدم الحاجه لذلك
أعترف
نفذت حبوب النسيان
و عادت نوبة الذكريات
اعترف حبك شىء مختلف
اكبر مما اصف اسمى مما عرف
اننى اعترف حبك طوفان لايقف
حبك نار حبك صومعه
فدعنى اعتكف
أعترف
اصواتهم تناديني
و تهتف بإسمي في كل حين
عادوا مجدداً
و هم يحملون في ايديهم
وروداً بيضاء....
أعترف البارحة سامر جبرني ان انظف الجامة مال سيارتة من المطر لأن الماسحات (طاكَـ خشمهن دم) وطريقة التنتظيف كانت عن طريق الكلينكس ....
ويستمر جبروت السيد المدير ...
اعترف باني اشعر بلا شعور نحو كل ما حولي الا ثلاثه ديني وعائلتي ونفسي
أعترف
فيما أرجو أنه آخر المشاهد
بآخر السكائر المعلنة .. المرهونة ببقايا علبة الكبريت
تريد أن تضئ طريقك نحو امرأة ؟!!!!!
بما تبقى منك .. شاخصاً .. كسترة مهملة على شماعة الصاج .. التي تتموضع في ركن مهمل من غرفتك .. التي لا تعني شيئا على أية خارطة
بتفاهة ما تمل تكراره .. بما تحنث من عهد القطيعة ..
تقف متحبرا على ما يبدو أنه آخر السطور المحرفة ..
بين البين وبينه .. أضعت المسافة ما بيني وبين البين ..
أستغرق في كل ما يمكن أن يمنحني هوية .. كما البين
سئمت كل ما يدعو مرة أخرى لبري الأقلام .. كرهت كل تمزقاتي على البياضات
أرغب في كل ما يمكن أن يستدرجني .. لشئ خارج ما أعلمه من النقيض .. من الضد ..
شئ خارج السواد .. خارج الخارج ذاته .. لا شئ يبدو سوى مزيد من المزيد الذي سئمته
لا بد أن الموت .. يخبئ تحت ردائه طابعا بريديا .. مختلفا