كمراقبة للامر من خارج العراق ومن خلال الدرر
انا فعلا متفائلة رغم كل شيء
وما يبعثني عن التفاؤل هو هذه الاصوات العاقلة الداعية الى الحكمة
بالتاكيد اسجل تحفظا على بعض العبارات التي وردت في مقالك سامر
لكن لان رسالتك وصلت وفكرتك تعمقت أقول
لا شيء يستحق ان نقف عنه اكثر من وحدتنا
نعم نحن نختلف ومصالحنا تتضارب
لكن من اجل الانسانية
من اجل السلام
من اجل الكرامة
التي لن تكون الا باعتلائنا لمراكز الحضارة
وهذا الاعتلاء لن يكون الا بوحدتنا
ووحدتنا لن تكون الا بتقبلنا للحق ودعوتنا له
مع الجيش ان كان الجيش مع الحق
مع السلطة ان كانت السلطة مع الحق
مع الله لانه هو الحق
سلمت استاذ سامر ونفس الله عنك وعن العراق الحبيب كل ضيق