زدها خرابا اذا ...........المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
ما دمنا قريبين من النقد فاسمح لي تراتيل .. هنا نصطدم بالتأويل الديناميكي والسيرورة النهائية للتأويل .. بل التأسيس لرحم اللامقصود في لحظة بداية التأليف والفراغ منه .. أي ما بعد التأليف داخل النص ، فهو إذن ايلاد النص / الخطاب دلالة أخرى لا معنى آخر .. وهو بذلك موت ( المؤلف ) وولادة القارئ على عتبة القول بسيادة النص .. شروعاً لسيادة القارئ .. أصدقائي خربنا الاعترافات مو ؟
مرحبا بالجزء الثالث
مرحبا بك
وبالرغم من أني لا أستطيع الإيمان بفكرة قصدية النصلا ضير .. لكن هل هو قصد النص أم قصد المؤلف ؟ بلا ريب الفاعل هنا قصد النص لا قصد المؤلف يا خيزران ..
المغايرة لقصدية الناص إلا أني أعتقد بذهاب هيبة المعنى المراد
باتساع البون بينهما ..
إلا إن كان الناص لا يعي ما يقول
المهم لا تصير شرير وخليني كاشخة شوية
أيقونة سايق كيا عنده نقص بالكروة
وما علاقة النسبة عزيزي ؟!!!! ومن قال بأننا تحدثنا عن النقد الانطباعي !! أما ( تهديم البناء النصي ...... ) فهي إشارة للتفكيك وهو ما أؤيدك فيه لو كنا بصدده حتماً .. لو كنت تعني يا صديقي بالمتهم (النقد) فغيره أولى بشروع الأتفه في اجتياح المشهد الثقافي بربطة عنق مستوردة من أقصى ذهن لا يصلح لتفكيك سخان منزلي
او يكون الناص قاصدا ان يغترف كل قاريء بحسبه
الى لقاء قريب .. عشاء على مقربة الفم
ومع ذلك يبقى النص حاملا لخارطة الناص القصدية
وإن تسترت بزخرف الألفاظ الغامضة يبقى الساتر هشا
سرعان ما يتهشم بعين قارئ واع !
اعترف
بأن هناك حكيم سئل عن المرأه
فقال:
قلب فيه صفاء
وعقل رغم نقصه فيه دهاء
ان وضعتك في قلبها رفعتك الى السماء
وان وضعتك في عقلها فلن يحل عليك مساء
مساؤكم قلوب نابضه
هههه مساء رقيق لأمرأة فطنةاعترف
بأن هناك حكيم سئل عن المرأه
فقال:
قلب فيه صفاء
وعقل رغم نقصه فيه دهاء
ان وضعتك في قلبها رفعتك الى السماء
وان وضعتك في عقلها فلن يحل عليك مساء
مساؤكم قلوب نابضه
