السومرية نيوز / بغداد
استقبل العراقيون عام 2013 على إيقاع أزمات سياسية متراكمة، عززتها التظاهرات التي شهدتها محافظات غربية وشمالية والتي نددت بسياسة "تهميش" المكون السني وهتفت بعدة مطالب، اعتبرت الحكومة بعضها مشروعاً والبعض الآخر غير مشروع، إلا أن بعض الكتل السياسية شككت بجدية التعامل الحكومي مع التظاهرات، وهو ما قاد الى مقاطعة الحكومة ومجلس النواب من قبل تلك الكتل، لكنها بدأت بالعودة تدريجياً عقب اجتماعات ومبادرات هدفت لتقريب وجهات النظر.

وفي تلك الأثناء كان التوتر يشوب علاقة الحكومة الاتحادية بإقليم كردستان حتى كاد يتطور الأمر الى مواجهات عسكرية في المناطق المتنازع عليها، لكن الطرفين تداركا الأزمة عبر تبادل زيارات الوفود التفاوضية بين بغداد واربيل، ومن ثم ذهاب رئيس الوزراء نوري المالكي الى اربيل ومجيء رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني الى بغداد، الأمر الذي خفف حدة التوتر الى درجة كبيرة.

ومن أبرز ما شهده عام 2013 إجراء انتخابات مجالس المحافظات ما عدا محافظات إقليم كردستان الثلاث ومحافظة كركوك، كما شهد إجراء الانتخابات البرلمانية لإقليم كردستان.

وفي هذا العام أيضاً، خرج العراق من طائلة الفصل السابع الذي خضع له منذ عام 1990 اثر غزو نظام الرئيس السابق صدام حسين دولة الكويت.

(1 كانون الثاني)، زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر يتهم رئيس الوزراء نوري المالكي بالتخلي عن المسؤولية ويعتبر أن دعوة الأخير لإجراء انتخابات مبكرة تمثل رأيه الخاص، وذلك في إطار أزمة سياسية بدأت مع خروج تظاهرات حاشدة في محافظات الأنبار ونينوى وصلاح الدين وديالى وكركوك تطالب بإنهاء "اضطهاد" المكون السني، أواخر كانون الأول 2012.

(2 كانون الثاني)، وزارة البيشمركة تعلن أن وفد وزارة الدفاع الاتحادية سيصل اربيل لبحث اتفاق مشترك لحل أزمة تتعلق بالانتشار العسكري في المناطق المتنازع عليها، وفي وقت لاحق أعلنت أن الطرفين اجتمعا وخرجا بنتائج إيجابية.

(2 كانون الثاني)، المالكي يحمل البرلمان مسؤولية إلغاء قانوني المساءلة و4 إرهاب اللذين طالب المتظاهرون بإلغائهما، ويحذر من "تسييس" التظاهرات، ووزير المالية رافع العيساوي ينفي تفاوضه مع الحكومة بشأن مطالب معتصمي الأنبار.

(3 كانون الثاني)، كتلة الأحرار النيابية تقول إن جميع طوائف العراق ستقوم بربيع عربي إذا استخدمت القوة ضد المتظاهرين، والكتلة البيضاء تحذر من تسليح التظاهرات وتحولها إلى مجاميع مسلحة، ومحافظ نينوى يؤكد أن التظاهرات مستمرة ولن تتوقف إلا بتحقق جميع المطالب، وعضو بمجلس صلاح الدين يجدد الدعوة لتحويل المحافظة إلى إقليم.

(4 كانون الثاني)، زعيم ائتلاف العراقية إياد علاوي يدعو لانتخابات مبكرة وتشكيل حكومة مؤقتة للإشراف عليها، والصدر يشارك في صلاة جمعة موحدة بجامع الكيلاني ببغداد.

(4 كانون الثاني)، عضو التحالف الوطني محمد مهدي البياتي يقول إن استهداف الشيعة التركمان في قضاء الطوز سيدفعنا لجمع التواقيع لإعلانه محافظة.

(5 كانون الثاني)، الصدر ينصح المتظاهرين باستنكار خطاب لعزة الدوري بثته وسائل اعلام في ذلك اليوم أعلن فيه عن دعمه للمتظاهرين في الأنبار وبقية المحافظات.

(6 كانون الثاني)، كتلة المواطن النيابية تطالب المتظاهرين بإعلان البراءة من تصريحات عزة الدوري عندما اتهم الحكومة بتنفيذ مشروع "صفوي فارسي" لتقسيم العراق.

(6 كانون الثاني)، البرلمان يعقد جلسة تشاورية استثنائية بحضور 156 نائبا وعلاوي يحضرها بهدف إكمال النصاب لمناقشة قانوني العفو العام والمساءلة والعدالة في إطار مطالب المتظاهرين، وائتلاف دولة القانون يحتج بشدة على الجلسة الاستثنائية ويصفها بأنها "بدعة".

(6 كانون الثاني)، خلال الأيام الثلاثة الماضية أعلنت محافظات واسط والديوانية وبابل تأييدها لموقف المالكي من تظاهرات المحافظات الغربية والشمالية، وفي بغداد اجتمع رؤساء الكتل السياسية في مكتب النجيفي بغياب دولة القانون.

(7 كانون الثاني)، التحالف الكردستاني يعتبر مطالب المتظاهرين مشروعة ودستورية.

(8 كانون الثاني)، اشتباك بالأيدي بين نواب دولة القانون ونواب التيار الصدري يؤدي الى رفع جلسة برلمانية لمدة ساعة.

(8 كانون الثاني)، النائب عن ائتلاف العراقية احمد العلواني يدلي بتصريحات أثارت جدلاً واسعاً واتهمت بأنها تصريحات محرضة على الطائفية والعنف، وكتلته النيابية تطالب بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق بشأنها، ومجلس الوزراء يشكل لجنة وزارية لتلقي طلبات المتظاهرين "المشروعة"، والنجيفي يتسلم طلباً لاستجواب المالكي.

(8 كانون الثاني)، العراقية تتهم دولة القانون بافتعال الفوضى لمنع قراءة تقرير صفقة الأسلحة الروسية بجلسة البرلمان.

(9 كانون الثاني)، المالكي يؤكد عدم الاستغناء عن المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة عمار الحكيم كشريك حقيقي.

(9 كانون الثاني)، البرلمان يصوت من حيث المبدأ على مقترح قانون تحديد ولايات الرئاسات الثلاث، ويحيل تقرير صفقة السلاح الروسي والتحقيق مع سعدون الدليمي وزير الدفاع وكالة وعلي الدباغ الناطق الرسمي السابق باسم الحكومة وعبد العزيز البدري المستشار في رئاسة الجمهورية وماجد القيسي رجل الاعمال العراقي الذي يحمل الجنسية الاوكرانية ورجلي الاعمال اللبنانيين كل من جورج نادر وعلي فياض ويوري ش مدير شركة نفطية روسية ووزير سابق، الى هيئة النزاهة، والاستماع الى افادة الشهود للوفد الفني والمفاوض والاستماع لشهادة النائب عزة الشابندر والمراجعة والتحقيق في كل صفقات الاسلحة السابقة.

(9 كانون الثاني)، دولة القانون يعلن أن النجيفي يرفض رفع الحصانة عن 13 نائبا متهما بـ"الإرهاب".

(11 كانون الثاني)، المرجع الديني الأعلى علي السيستاني يحمل جميع الأطراف مسؤولية الأزمة ويدعو لتلبية مطالب المتظاهرين التي لا تتعارض مع الدستور.

(12 كانون الثاني)، المئات يتظاهرون في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد تأييداً للمالكي، والتيار الصدري يقول إن تظاهرات ساحة التحرير ليست عفوية ومدفوعة الثمن.

(14 كانون الثاني)، الصدر يطالب بالإسراع في حسم قضية رئيس الجمهورية جلال الطالباني الذي نقل الى ألمانيا اثر تدهور حالته الصحية.

(14 كانون الثاني)، نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة ورئيس اللجنة الحكومية المكلفة بالنظر في مطالب المتظاهرين حسين الشهرستاني يعلن إطلاق سراح 335 معتقلاً بينهم أربع نساء استجابة لمطالب المتظاهرين.

(15 كانون الثاني)، لجنة الأمن والدفاع البرلمانية تعلن أن الجانب الروسي ألغى صفقة الأسلحة الموقعة مع العراق.

(15 كانون الثاني)، مقتل النائب عن العراقية عيفان العيساوي بتفجير انتحاري وسط الفلوجة.

(17 كانون الثاني)، رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني يهدد بتحشيد القوات الكردية في المناطق المتنازع عليها إذا أراد المالكي تحشيد قواته، ويقول إن عقلية الاحتكام للدبابة والطائرة موجودة عند المالكي.

(18 كانون الثاني)، دولة القانون يقول إن تصريحات البارزاني الأخيرة مؤسفة وجاءت في ظرف غير مناسب.

(19 كانون الثاني)، وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو يصرح بأن استهداف المالكي للشخصيات الوطنية خلق توترا في العراق، وست مدن تركية تعلن مساندتها لموقف إقليم كردستان تجاه "سياسات بغداد".

(20 كانون الثاني)، أحد متظاهري الموصل يحرق نفسه احتجاجا على "عدم سماع الحكومة لصوته"، والداخلية تقول إن حادث احتراقه كان "عرضياً".

(20 كانون الثاني)، المالكي يعتبر تصريحات البارزاني مفاجئة وتصريحات أوغلو غير مسؤولة.

(21 كانون الثاني)، الإفراج عن نائب محافظ البنك المركزي مظهر محمد صالح بعد اعتقاله أكثر من شهر على خلفية اتهامه بقضايا فساد مالي.

(22 كانون الثاني)، وزراء العراقية يقاطعون جلسات مجلس الوزراء احتجاجا على "تجاهل" مطالب الشارع.

(23 كانون الثاني)، تيار الصدر يسحب ممثليه من لجنة مطالب المتظاهرين ويؤكد عدم رغبته في المشاركة بـ"التسويف".

(23 كانون الثاني)، العراقية تدعو لتغيير مبعوث الأمم المتحدة الى العراق مارتن كوبلر وتعتبر تصرفاته "مثيرة للشكوك".

(25 كانون الثاني)، رجل الدين السني البارز عبد الملك السعدي يحرم المطالبة بإقليم مستقل، بعد ظهور موجة من المطالبات بإقامة أقاليم تضم المحافظات التي تشهد تظاهرات.

(25 كانون الثاني)، مقتل خمسة وإصابة 31 شخصاً بينهم مصور السومرية في صدامات بالفلوجة، حيث قامت قوات الجيش العراقي بإطلاق النار في الهواء لتفريق المتظاهرين بالفلوجة ردا على رشقه بالحجارة، بعد منعهم من التوجه إلى ساحة الاعتصام شرق المدينة، ومحافظة الأنبار تعلن اتفاقها مع مكتب المالكي على سحب قطعات الجيش من الفلوجة خلال 24 ساعة.

(26 كانون الثاني)، البرلمان يدرج قانون تحديد ولايات الرئاسات الثلاث على جدول أعماله، والقيادي في ائتلاف دولة القانون سامي العسكري يقول إن القانون لن يرى النور.

(26 كانون الثاني)، العراقية تقاطع جلسات مجلس النواب عدا جلسة سحب الثقة عن الحكومة.

(27 كانون الثاني)، العراقية تعتبر أن منح وزرائها إجازة قسرية لا سند قانوني له، وذلك على خلفية قرار للمالكي يقضي بمنح وزراء القائمة العراقية إجازة بعد أن أعلنوا مقاطعة مجلس الوزراء احتجاجا على "تجاهل" مطالب الشارع.

(27 كانون الثاني)، القيادي في ائتلاف دولة القانون ياسين مجيد يدعو لقطع العلاقات مع تركيا وطرد سفيرها.

(27 كانون الثاني)، الشهرستاني يعلن أن القضاء قرر إيقاف أوامر القبض المبنية على إفادات المخبر السري.

(28 كانون الثاني)، النائب عن القائمة العراقية احمد المساري يعلن أن وزراء العراقية قدموا استقالاتهم إلى رؤساء كتلهم داخل القائمة.

(29 كانون الثاني)، البيشمركة تعلن عدم التوصل لاتفاق مع وزارة الدفاع الاتحادية بشأن المناطق المتنازع عليها.

(31 كانون الثاني)، الصدر يوجه وزراء كتلة الأحرار برفض تولي مناصب وزراء القائمة العراقية إذا عرضت عليهم.

(1 شباط)، الصدر يناقش إمكانية انسحاب وزراء تياره من الحكومة.

(2 شباط)، التحالف الكردستاني يتهم المالكي بوضع الكتل بين خياري التقسيم والحرب الطائفية.

(2 شباط)، رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي يعلن أن الحكومة بدأت بالاستجابة لمطالب المتظاهرين.

(4 شباط)، حزب الله العراق يعلن عن تأسيس "جيش المختار" ويتوعد القاعدة.

(4 شباط)، الصدر يوافق على تسلم وزير التخطيط علي الشكري منصب وزير المالية وكالة.

(5 شباط)، البرلمان يفشل في إقالة وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر بعد سلسلة إجراءات لاستجوابه بغية إقالته.

(9 شباط)، المالكي يدعو المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية لاعتقال مؤسس "جيش المختار" واثق البطاط.

(11 شباط)، متظاهرو الأنبار يعتزمون التوجه الى بغداد وقيادة القوات البرية ترفض.

(14 شباط)، ائتلاف دولة القانون يصف زيارة أجراها رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي الى قطر بأنها "مهينة ووصمة عار".

(16 شباط)، القائمة العراقية تكشف عن وجود معلومات وصفتها بـ"المؤكدة" لمحاولة اغتيال زعيمها إياد علاوي من خلال قصف منزله ومقر عمله بصواريخ.

(17 شباط)، صدور أمر إلقاء قبض بحق شيخ عشيرة الدليم علي حاتم السليمان.

(27 شباط)، وزير الكهرباء عبد الكريم عفتان يكسر قرار مقاطعة وزراء القائمة العراقية لمجلس الوزراء ويعود الى المجلس، وقائمته تعد قراره شخصياً ولا يمثلها.

(1 آذار)، وزير المالية رافع العيساوي يعلن استقالته من منصبه امام متظاهري الرمادي.

(5 آذار)، النائب عن ائتلاف دولة القانون علي الشلاه يكشف عن جمع أكثر من 100 توقيع لإقالة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي من منصبه، وأن الأخير "توسل" بأحد قيادات التحالف الوطني للتوسط من اجل عدم إقالته.

(7 آذار)، النائبة عن الكتلة العراقية الحرة عالية نصيف تضرب رئيس الكتلة العراقية في البرلمان سلمان الجميلي بـ"الحذاء"، وتتهمه بالتهجم عليها بألفاظ نابية وكلمات بذيئة، وتؤكد أنها ستقاضيه قانونياً وعشائرياً.

(7 آذار)، البرلمان يصوت على الموازنة العامة لعام 2013.

(8 آذار)، اشتباكات بين متظاهرين وقوات من الشرطة الاتحادية في الموصل تسفر عن مقتل وإصابة العشرات، وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر يطالب بفتح تحقيق بهذا الشأن، ووزير الزراعة عز الدين الدولة يعلن استقالته احتجاجاً على ذلك.

(11 آذار)، مجلس محافظة الأنبار يقرر بالإجماع تأجيل انتخابات المحافظة حتى إشعار آخر.

(12 آذار)، مجلس الوزراء يعقد اجتماعاً بغياب الوزراء الكرد ووزراء العراقية، وحضور وزير الكهرباء عبد الكريم عفتان ووزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي فقط من العراقية، ووزير الخارجية هوشيار زيباري يؤكد أن الوزراء الكرد مستعدون للانسحاب من الحكومة إذا أمر رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني بذلك، فيما أكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني برهم احمد صالح أن الكرد لم يقرروا بعد الانسحاب من الحكومة بل مراقبة الوضع والتشاور.

(12 آذار)، نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات صالح المطلك يستنكر ما أسماه محاولة اغتيال وزير المالية السابق رافع العيساوي، وذلك بعد يوم من تعرض أحد منازل العيساوي في محافظة الأنبار لعملية دهم وتفتيش.

(13 آذار)، المنظمة الأميركية العراقية لحقوق الإنسان تطالب باستبدال الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر.

(16 آذار)، رئيس وزراء كردستان نيجيرفان بارزاني يؤكد أن رغبة اربيل بالتفاوض مع بغداد جدية ويحذر من "العقلية الفردية".

(17 آذار)، انتخاب نوري المالكي أمينا عاما لحزب الدعوة الإسلامية للمرة الثالثة.

(18 آذار)، المستشار القانوني لرئيس الوزراء فاضل محمد جواد يؤكد أن قرار ترسيم الحدود مع الكويت ظالم والحكومة ملزمة بتطبيقه.

(18 آذار)، الحركة الوطنية الكلدانية تتهم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر بالانحياز للحكومة وتطالب باستبداله.

(19 آذار)، صدور قرار بتأجيل انتخابات مجالس المحافظات لفترة أقصاها ستة أشهر في محافظتي الأنبار ونينوى بسبب التظاهرات، والقائمة العراقية والتحالف الكردستاني يعتبران القرار سياسياً وحلفاء المالكي يقفون وراءه.

(19 آذار)، وزراء التيار الصدري يعلنون مقاطعتهم لجلسات مجلس الوزراء بناء على توجيه من زعيم التيار مقتدى الصدر الذي رأى أن "البقاء في حكومة تبيع اراضيها جنوباً وتدعي سيطرة القاعدة على بعض محافظات العراق الغربية والشمالية، وحكومة بلا رئيس جمهورية، بالإضافة الى البرلمان الهزيل والقضاء المسيس، بات أمراً مضرا أكثر مما هو نافع بل فيه اعانة على الاثم والعدوان".

(21 آذار)، القائمة العراقية والتيار الصدري يطالبان باستجواب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي والقيادات الامنية على خلفية سلسلة تفجيرات ضربت العاصمة بغداد.

(21 آذار)، رئيس كتلة الأحرار النيابية بهاء الأعرجي يعلن أن التيار الصدري ليس مع سحب الثقة عن المالكي.

(26 آذار)، مجلس الوزراء يوافق على أربعة شروط لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مقابل عودة وزرائه الى المجلس، والشروط هي تشكيل لجنة لمراجعة الملف الأمني في محافظتي نينوى والانبار، وتنفيذ المطالب المشروعة للمحافظات التي تشهد تظاهرات، وإقرار النظام الداخلي لمجلس الوزراء، فضلا عن إعادة اللحمة الوطنية وإيجاد طاولة للخروج بحلول وطنية.

(27 آذار)، بغداد وأنقرة تعبران عن رغبتهما بتسوية الخلافات وطي صفحة الماضي.

(28 آذار)، رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني يعلن استعداده لزيارة بغداد إذا كانت هكذا زيارة قادرة على حل المشاكل.

(28 آذار)، الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر يعلن من البصرة حسم قضية ترسيم الحدود البرية بين العراق والكويت.

(29 آذار)، متظاهرون في الرمادي يصفون الوزيرين عن القائمة العراقية محمد تميم (وزير التربية) وأحمد الكربولي (وزير الصناعة) بالـ"خونة" لعودتهم الى اجتماعات مجلس الوزراء.

(29 آذار)، ائتلاف دولة القانون يؤكد أن الإدارة الأميركية توسطت في تنشيط العلاقة بين بغداد وأنقرة.

(31 آذار)، النائب السابق مشعان الجبوري يعلن عودته الى العراق والترشح لانتخابات مجالس المحافظات.

(1 نيسان)، رئيس الوزراء نوري المالكي يعتذر عن حضور جلسة للبرلمان كان من المقرر استضافته فيها مع قادة أمنيين، فيما اعتبر رئيس البرلمان أسامة النجيفي اعتذار المالكي "تهميشاً" للبرلمان، وتأجيل الاستضافة عشرة أيام.

(1 نيسان)، التيار الصدري يعلن أن وزراءه سيحضرون جلسة مجلس الوزراء لليوم التالي (2 نيسان 2013) كبادرة حسن نية.

(5 نيسان)، رئيس الوزراء نوري المالكي يعلن ترحيبه بأية خطوة للتقارب مع تركيا على أساس المصالح المشتركة.

(5 نيسان)، المالكي يؤكد أن الخروج من المأزق لن يتم إلا بحكومة الأغلبية ويطالب بانتخابات برلمانية مبكرة.

(7 نيسان)، المالكي يمنح الوزراء الكرد إجازة ويكلف آخرين بإدارة حقائبهم.

(9 نيسان)، الصدر: لا يشرفنا البقاء في حكومة يرتع فيها البعث والفدائيون.

(11 نيسان)، المالكي يتفق مع وفد كردي زار بغداد في (8 نيسان 2013) على ضرورة التهدئة ومواصلة الحوار، ويؤكد أن الحوار مع كردستان يتم تحت سقف الدستور.

(13 نيسان)، إجراء التصويت الخاص للعسكريين وقوى الأمن الداخلي ضمن انتخابات مجالس المحافظات 2013.

(15 نيسان)، عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية شوان محمد طه يؤكد أن نتائج التحقيق في ملف صفقة السلاح الروسي "في مهب الريح"، ويتهم الحكومة ومكتب القائد العام للقوات المسلحة بإخفاء تفاصيل الصفقة عن البرلمان.

(18 نيسان)، رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني يحدد الـ21 من أيلول 2013 موعدا لإجراء انتخابات رئاسة وبرلمان كردستان ومفوضية الانتخابات ترحب بالقرار.

(20 نيسان)، بدء عملية الاقتراع العام لانتخاب مجالس المحافظات ما عدا محافظتي الانبار ونينوى ومحافظات اقليم كردستان الثلاث ومحافظة كركوك، ومفوضية الانتخابات تعلن أن نسبة المشاركة في عموم البلاد بلغت 50% بعد انتهاء الاقتراع.

(23 نيسان)، مجلس الوزراء يحدد الرابع من تموز 2013 موعداً لإجراء انتخابات نينوى والانبار.

(23 نيسان)، القائمة العراقية تدعو رئيس الوزراء نوري المالكي ووزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي الى الاستقالة "حقناً للدماء"، على خلفية مقتل وإصابة العشرات من متظاهري قضاء الحويجة في محافظة كركوك بنيران الجيش، ورئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني يعتبر زج الجيش في الصراعات السياسية "انتهاكاً" للدستور، وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر يبدي استغرابه من "فتح الحكومة بابا جديدا للعنف اللامشروع والمفرط"، وائتلاف المطلك يقرر الانسحاب من العملية السياسية احتجاجا على زج الجيش بالصراعات والعراقية ترفض في اليوم التالي (24 نيسان) استقالة المطلك وتكلفه بمتابعة ملف الحويجة وتنفيذ مطالب المتظاهرين.

(23 نيسان)، التحالف الوطني يعلن عن مقاطعته لجلسات مجلس النواب بسبب عدم إدراج قانون تجريم البعث.

(24 نيسان)، لجنة وزارية للتحقيق في حادثة الحويجة تعلن أن جميع من قتلوا شهداء بجميع الامتيازات وتتوعد بمعاقبة المقصرين، ومحافظ نينوى يطالب بتدويل القضية.

(24 نيسان)، حركة الوفاق الوطني العراقي التي يقودها اياد علاوي تدعو حكومة المالكي الى الاستقالة بعد حادثة الحويجة.

(25 نيسان)، مفوضية الانتخابات: دولة القانون الأول في بغداد يليه متحدون والمواطن.

(28 نيسان)، دولة القانون يعلن استمرار مقاطعته لجلسات مجلس النواب.

(29 نيسان)، وصول وفد كردي برئاسة رئيس حكومة إقليم كردستان نيجيرفان البارزاني إلى بغداد لإجراء مباحثات مع التحالف الوطني ومسؤولين في الحكومة بشأن القضايا العالقة بين الإقليم والمركز وإمكانية العودة إلى مجلسي الوزراء والنواب.

(29 نيسان)، رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي يقترح استقالة الحكومة وحل البرلمان كمبادرة لحل الأزمة السياسية.

(29 نيسان)، رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس حكومة كردستان نيجيرفان البارزاني يتفقان على حل المشكلات وفقا للدستور والنظام الفيدرالي.

(30 نيسان)، مفوضية الانتخابات تقرر إلغاء المصادقة على كيان شيخ عشيرة الدليم علي حاتم السليمان لـ"تحريضه" على العنف.

(30 نيسان)، المفوضية تؤكد استبعاد مشعان الجبوري عن انتخابات مجالس المحافظات للمرة الرابعة.

(2 ايار)، الوزراء الكرد يحضرون اجتماع مجلس الوزراء وينهون المقاطعة.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: دولة القانون الأول في بغداد بـ20 مقعداً ومتحدون ثانياً بسبعة مقاعد.

(4 ايار)، المفوضية تعلن عن تصدر تحالف ديالى الوطني بانتخابات المحافظة.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: دولة القانون الأول في كربلاء بسبعة مقاعد والأحرار أربعة مقاعد.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: دولة القانون يتصدر انتخابات مجلس بابل.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: الوفاء للنجف الأول بحصوله على تسعة مقاعد وستة للمواطن وخمسة لدولة القانون.

(4 ايار)، المفوضية: ثمانية مقاعد لدولة القانون في القادسية يليها كتلة المواطن.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: سبعة مقاعد للجماهير العراقية وخمسة لمتحدون وعراق الأصالة في صلاح الدين.

(4 ايار)، المفوضية: دولة القانون يحصل على 16 مقعدا في انتخابات مجلس البصرة.

(4 ايار)، كتلة الأحرار تحصل على تسعة مقاعد بانتخابات مجلس محافظة ميسان.

(4 ايار)، 10 مقاعد لدولة القانون في مجلس ذي قار يليه المواطن بسبعة.

(4 ايار)، المفوضية: حصول دولة القانون والمواطن على سبعة مقاعد في مجلس واسط.

(4 ايار)، مفوضية الانتخابات: ثمانية مقاعد لدولة القانون في المثنى يليه المواطن والأحرار.

(6 ايار)، الدفاع تعلن إغلاق ملف دعوى الأسلحة الروسية من قبل محكمة النزاهة لعدم كفاية الأدلة.

(14 ايار)، وصول أول وجبة من مقاتلي حزب العمال الكردستاني المنسحبين من تركيا إلى قرية هرور العراقية الحدودية الواقعة تحت سيطرة عناصر حزب العمال الكردستاني، وكانت المجموعة المنسحبة تتألف من 15 مقاتلاً بينهم ستة نساء، وجاءت عملية الانسحاب استجابة لنداء زعيم حزب العمال الكردستاني المعتقل في تركيا عبد الله أوجلان كخطوة لإحلال السلام.

(14 ايار)، مجلس الوزراء يهدد بتقديم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي بشأن تواجد عناصر حزب العمال الكردستاني داخل أراضي العراق.

(15 ايار)، المفوضية تقترح تقديم موعد انتخابات نينوى والأنبار إلى حزيران.

(16 ايار)، الصدر يجمد عمل النائبين حاكم الزاملي وحسن الجبوري.

(6 ايار)، موظفو حراسة في السفارة العراقية بالأردن يعتدون بالضرب على أردنيين خلال حفل أقيم في المركز الثقافي الملكي، وغضب شعبي وسياسي ينتاب الشارع الأردني.

(20 ايار)، المالكي يقول ان البرلمان يتحمل مسؤولية التصعيد الطائفي وهناك مجاميع مسلحة شكلها نواب.

(20 ايار)، مفوضية الانتخابات تعلن استعدادها لإجراء انتخابات مجالس المحافظات في محافظتي نينوى والانبار في العشرين من حزيران 2013، عقب موافقة مجلس الوزراء على هذا الموعد.

(24 ايار)، بغداد تتوعد باتخاذ اجراءات قانونية ضد الشركات التي تقوم بتصدير النفط الخام من اقليم كردستان باتجاه تركيا.

(25 ايار)، وفد من الجالية العراقية يزور عشيرة النجداوي الأردنية للاعتذار عن حادثة السفارة.

(26 ايار)، وزير الخارجية السوري وليد المعلم يزور بغداد رسمياً.

(31 ايار)، رئيس القائمة العراقية إياد علاوي يطالب الحكومة "الميتة سريرياً" ورئيسها بالاستقالة.

(1 حزيران)، منزل زعيم المجلس الأعلى الإسلامي عمار الحكيم يحتضن اجتماعاً لقادة الكتل السياسية بحضور رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس البرلمان أسامة النجيفي والأخيران يتصالحان بعد قطيعة وخلافات استمرت لأشهر، فيما غاب عن الاجتماع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم القائمة العراقية إياد علاوي ورئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني.

(2 حزيران)، زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر يتهم حركة اهل الحق بمحاولة اغتيال مدير مكتب الشهيد الصدر في الكاظمية حازم الأعرجي، والحركة تنفي.

(9 حزيران)، رئيس الوزراء نوري المالكي يزور اربيل ورئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني يستقبله في المطار.

(9 حزيران)، مجلس محافظة صلاح الدين يصوت بالإجماع على احمد عبد الجبار الكريم رئيسا للمجلس ومخلف عودة نائبا له، ويصوت على احمد عبد الله الجبوري لمنصب محافظ صلاح الدين.

(9 حزيران)، مجلس محافظة ميسان يصوت على اختيار محافظ ميسان علي دواي لمنصب المحافظ لولاية ثانية، ويصوت ايضا على اختيار منذر خلف شواي رئيساً لمجلس المحافظة.

(11 حزيران)، الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يحسم جدلاً وتصريحات لطالما أثارها مبعوثه الخاص في العراق مارتن كوبلر، وذلك بنقله إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية رئيساً لبعثة إرساء الاستقرار هناك، لكن بعثة "يونامي" في العراق اعتبرته إجراء روتينياً لا علاقة له بالانتقادات التي وجهت لكوبلر.

(11 حزيران)، بغداد تقر للمرة الأولى بوجود مقاتلين عراقيين في سوريا، وتؤكد لواشنطن عدم تأييدها لمشاركة أولئك المتطوعين في النزاع السوري.

(12 حزيران)، رئيس الوزراء الكويتي جابر مبارك الحمد الصباح يصل إلى بغداد في زيارة رسمية.

(12 حزيران)، مجلس محافظة البصرة الجديد يصوت على اختيار ماجد النصراوي عن كتلة المواطن محافظا جديدا، واختيار خلف عبد الصمد عن ائتلاف دولة القانون رئيسا لمجلس المحافظة.

(13 حزيران)، مجلس محافظة النجف يصوت على اعادة انتخاب عدنان الزرفي لمنصب المحافظ، وعلى العضو في تيار الدولة العادلة خضير الجبوري رئيسا لمجلس المحافظة.

(15 حزيران)، مجلس محافظة بغداد يصوت على النائب عن الكتلة الأحرار علي التميمي محافظاً للعاصمة، وعلى مرشح كتلة متحدون رياض العضاض رئيساً لمجلسها، وذلك بعد انسحاب كتلة دولة القانون من الجلسة.

(15 حزيران)، مجلس محافظة بابل يصوت على اختيار رعد حمزة الجبوري عن تجمع كفاءات العراق المستقل رئيساً له، وعلى صادق مدلول عن دولة القانون لمنصب المحافظ، فيما قاطعت كتل الاحرار والمواطن وائتلاف العراقية الموحد الجلسة.

(16 حزيران)، مجلس محافظة الديوانية يصوت على مرشح حزب الفضيلة عمار المدني محافظا للديوانية وحاكم الخزاعي عن كتلة المواطن رئيسا للمجلس.

(16 حزيران)، مجلس محافظة واسط يصوت على اختيار مازن كندوح عن كتلة الاحرار رئيساً له، ومحمود عبد الرضا طلال عن كتلة المواطن لمنصب المحافظ.

(16 حزيران)، مجلس محافظة ذي قار يصوت على منح مرشح كتلة التضامن يحيى الناصري منصب محافظ ذي قار، ومنح مرشح ائتلاف دولة القانون هلال السهلاني منصب رئيس مجلس المحافظة، بغياب ائتلاف المواطن وكتلة الاحرار.

(17 حزيران)، إجراء عملية الاقتراع الخاص بالعسكريين ومنتسبي الأجهزة الأمنية ضمن انتخابات مجلسي محافظتي الأنبار ونينوى.

(17 حزيران)، مجلس محافظة المثنى يصوت على ابراهيم الميالي عن دولة القانون محافظا، وحاكم الياسري عن كتلة المواطن رئيسا للمجلس.

(18 حزيران)، ائتلاف دولة القانون يعلن إنهاء مقاطعته لجلسات مجلس النواب.

(18 حزيران)، دولة القانون يقدم اقتراحا للبرلمان يقضي بإلغاء الرواتب التقاعدية لأعضائه.

(18 حزيران)، الأحرار ترفض العودة الى نظام القائمة المغلقة الانتخابي لأنه يكرس "دكتاتورية الأحزاب".

(19 حزيران)، مجلس محافظة ديالى يصوت على منح مرشح العراقية عمر الحميري منصب المحافظ لدورة ثانية، ومنح رئاسة المجلس لمرشح التيار الصدري محمد جواد كاظم.

(19 حزيران)، مجلس محافظة كربلاء يصوت على عقيل الطريحي محافظا، ونصيف الخطابي رئيسا للمجلس.

(20 حزيران)، إجراء عملية الاقتراع العام في محافظتي الأنبار ونينوى ضمن انتخابات مجالس المحافظات.

(20 حزيران)، مفوضية الأنبار تعلن أن نسبة المشاركة في الاقتراع العام بالمحافظة بلغت 51.5% والخاص 53%.

(20 حزيران)، الأحرار تتهم كتلا سياسية بالمزايدة على قانون إلغاء الرواتب التقاعدية للنواب.

(23 حزيران)، اللجنة القانونية النيابية تقدم مقترح قانون جديد لانتخابات مجلس النواب.

(24 حزيران)، النائب الاول لرئيس مجلس النواب قصي السهيل يعلن استقالته من منصبه.

(25 حزيران)، مفوضية الانتخابات تعلن حلول كتلة متحدون في المرتبة الاولى بالأنبار بثمانية مقاعد وعابرون بخمسة مقاعد.

(26 حزيران)، مفوضية الانتخابات تعلن حلول تحالف التآخي والتعايش الكردي في نينوى اولاً ومتحدون ثانياً.

(27 حزيران)، مجلس الامن الدولي يصوت بالإجماع على خروج العراق من الفصل السابع.

(30 حزيران)، المالكي يتوجه إلى روسيا في زيارة رسمية على رأس وفد رفيع.

(30 حزيران)، برلمان كردستان يصوت على تمديد ولاية البارزاني حتى العام 2015.

(1 تموز)، النائب الأول لرئيس مجلس النواب قصي السهيل يسحب استقالته بعد "نصيحة الحائري ومناشدة السياسيين".

(1 تموز)، الصدر يرفع "التجميد" عن النائبين حاكم الزاملي وحسن الجبوري.

(4 تموز)، رئيس كتلة ائتلاف دولة القانون البرلمانية خالد العطية ينفي إنهاء التحالف بين دولة القانون وكتلة المواطن.

(7 تموز)، رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني يزور بغداد لبحث الملفات العالقة مع مسؤوليها.

(8 تموز)، وفاة الأخ غير الشقيق لصدام حسين، سبعاوي ابراهيم الحسن في مستشفى ببغداد.

(16 تموز)، مجلس الوزراء يصادق على قانون يلزم المسؤولين بالتخلي عن جنسياتهم غير العراقية.

(18 تموز)، البرلمان يؤجل التصويت على النشيد الوطني لإصرار الكرد على إضافة عبارة بلغتهم.

(18 تموز)، الرئيس الإيراني السابق محمود احمدي نجاد يصل الى بغداد في زيارة رسمية.

(21 تموز)، قائد الفرقة 17 بالجيش اللواء الركن ناصر الغنام يعلن استقالته من منصبه بسبب السياسات العسكرية "الخاطئة".

(22 تموز)، البرلمان يصوت على فلاح حسن شنشل رئيساً لهيئة المساءلة والعدالة وبختيار عمر نائباً له.

(22 تموز)، علاوي يدعو المالكي الى تقديم استقالة "فورية" على خلفية هروب أكثر من 500 سجين من سجن ابو غريب بعد اقتحامه.

(28 تموز)، نواب كتلة المواطن يعلنون التنازل عن رواتبهم التقاعدية في البرلمان.

(29 تموز)، الصدر يطالب التحالف الوطني بالاستقالة أو الإقالة والحفاظ على "سمعة التشيع".

(30 تموز)، النواب الصدريون يتعهدون بالتخلي عن رواتبهم التقاعدية.

(31 تموز)، مجلس محافظة نينوى يصوت على رئيس كتلة متحدون في المحافظة أثيل النجيفي محافظاً، ومرشح قائمة التعايش والتآخي بشار حميد الكيكي رئيساً للمجلس.

(31 تموز)، مجلس محافظة الأنبار يصوت على مرشح كتلة متحدون أحمد خلف الذيابي محافظا وصباح كرحوت الحلبوسي رئيسا للمجلس.

(2 آب)، العشرات يتظاهرون في ساحة التحرير وسط بغداد، احتجاجاً على الخروق الأمنية والفساد المستشري في الدوائر الحكومية، والقوات الأمنية تعتقل ستة منهم قبل أن تطلق سراحهم بعد ساعات بكفالة مالية.

(4 آب)، زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر يقرر اعتزال الحياة السياسية ومصادر مقربة منه تقول إنه معتكف.

(10 آب)، السفير الاميركي السابق ببغداد يؤكد أن السعودية تمول هجمات القاعدة بالعراق لزعزعة الحكومة.

(14 آب)، المالكي يبدأ بإلقاء كلمة أسبوعية قصيرة للمواطنين.

(19 آب)، الصدريون يجددون البيعة لزعيمهم.

(22 آب)، المالكي يبدأ زيارة رسمية إلى الهند تستغرق اربعة ايام.

(22 آب)، زعيم حزب الشعب التركي المعارض يزور بغداد ورئيس البرلمان أسامة النجيفي يستقبله بمبنى البرلمان.

(22 آب)، التحالف الكردستاني يعلن استمرار الخلافات بشأن قانون الانتخابات البرلمانية.

(27 آب)، المحكمة الاتحادية تنقض قانون تحديد ولايات الرئاسات الثلاث.

(27 آب)، مكتب زعيم ائتلاف العراقية إياد علاوي ينفي وجود خلاف بين الأخير ونائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات صالح المطلك.

(31 آب)، المئات يتظاهرون في العاصمة بغداد ومعظم المحافظات للمطالبة بإلغاء رواتب أعضاء البرلمان التقاعدية، والقوات الأمنية تغلق ساحتي الفردوس والتحرير وسط بغداد وتمنع وصول المتظاهرين إليهما، وتعتدي بالضرب على المتظاهرين وتشن حملة اعتقالات بحقهم، والمشهد يتكرر في محافظات أخرى وسط استنكارات رسمية وشعبية واسعة، والمالكي يعلن عن مساندته لمطالب المتظاهرين ويؤكد دعمه لها.

(1 أيلول)، الشهرستاني يعلن الغاء الرواتب التقاعدية الخاصة وتحديد 400 الف دينار كحد ادنى للمتقاعدين.

(6 ايلول)، رئيس حكومة كردستان نيجيرفان البارزاني يطالب بغداد بتعويض ضحايا الأنفال.

(7 ايلول)، المالكي والنجيفي يتفقان على موقف موحد يرفض التدخل العسكري في سوريا، وذلك بعد تهديدات أميركية بتوجيه ضربة عسكرية الى سوريا على خلفية استخدام سلاح كيمياوي في الغوطة شرق دمشق.

(8 ايلول)، وصول وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف الى بغداد في زيارة رسمية.

(9 ايلول)، وزير الخارجية الهولندي فرانس تيمرمانس يصل إلى بغداد في زيارة رسمية.

(10 ايلول)، رئيس البرلمان اسامة النجيفي يصل الى تركيا في زيارة رسمية.

(12 ايلول)، الصدر يعدل عن قرار اعتزاله الحياة السياسية.

(14 ايلول)، النجيفي يتوجه من تركيا الى ايران على رأس وفد برلماني.

(19 ايلول)، إجراء التصويت الخاص بالعسكريين ومنتسبي الأجهزة الأمنية لانتخابات برلمان اقليم كردستان العراق.

(19 ايلول)، بدء مؤتمر قادة الكتل للتوقيع على وثيقة شرف بغياب إياد علاوي وصالح المطلك.

(21 ايلول)، إجراء الاقتراع العام لانتخابات برلمان إقليم كردستان.

(28 ايلول)، حزب البارزاني يفوز بانتخابات برلمان كردستان تليه حركة التغيير ثم حزب الطالباني.

(14 تشرين الأول)، العراقية تجدد مطالبتها باستقالة المالكي "حفاظا على أرواح الناس وسمعة البلاد"، على خلفية تدهور أمني في معظم المحافظات العراقية.

(21 تشرين الأول)، المبعوث الأممي المشترك للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية الخاص للازمة السورية الأخضر الإبراهيمي يصل بغداد لبحث أزمة سوريا.

(21 تشرين الأول)، إياد علاوي يتوجه الى الولايات المتحدة في زيارة غير رسمية، والمتحدثة باسم ائتلافه ميسون الدملوجي تقول إنه ذهب لإجراء عملية جراحية.

(22 تشرين الأول)، أردوغان يوجه دعوة رسمية للمالكي لزيارة تركيا.

(23 تشرين الأول)، وزير العدل حسن الشمري يعلن إنجاز مسودتي مشروع قانون الأحوال الشخصية الجعفري ومشروع قانون القضاء الشرعي الجعفري العراقي، والقانونان يواجهان اعتراضات شديدة من بعض الكتل السياسية ويحظيان بتأييد كتل أخرى.

(30 تشرين الأول)، المالكي يتجه الى واشنطن في زيارة رسمية ويلتقي بعدد من المسؤولين الأميركيين بينهم الرئيس الأميركي باراك أوباما ونائبه جوزيف بايدن ووزير الدفاع تشاك هاجل ورئيس اركان الجيش الاميركي الجنرال مارتن ديمبسي، ويبحث معهم تعزيز التعاون بين بغداد وواشنطن في مجالات التسليح وتبادل المعلومات الأمنية.

(2 تشرين الثاني)، المالكي يعود إلى بغداد مختتما زيارته للولايات المتحدة.

(3 تشرين الثاني)، مفوضية الانتخابات توقف جميع استعداداتها الخاصة بإجراء انتخابات مجالس المحافظات في إقليم كردستان التي كان من المقرر إجراءها في (21 تشرين الثاني 2013)، وتؤكد انها لا تستطيع اجراء الانتخابات بوقتها لعدم تقديم اسماء مرشحي القوائم الانتخابية.

(4 تشرين الثاني)، نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي يصدر مرسوماً جمهورياً يحدد الـ30 من نيسان 2014 موعداً لإجراء الانتخابات النيابية.

(4 تشرين الثاني)، البرلمان يصوت على قانون الانتخابات بجميع فقراته بعد خلافات شديدة بشأنه استمرت لأشهر.

(10 تشرين الثاني)، وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو يصل الى بغداد في زيارة رسمية.

(10 تشرين الثاني)، المالكي يعلن أنه لن يفاوض وزير المالية السابق رافع العيساوي لأنه متهم بالفساد و"الارهاب" ولم يكلف النائب عزة الشابندر ولا غيره بذلك.

(11 تشرين الثاني)، المالكي يوجه بطرد مهندس أجنبي "مزق راية حسينية" في حقل الرميلة.

(16 تشرين الثاني)، رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني يصل مدينة دياربكر التركية للقاء أردوغان وسط جدل في الشارعين الكردي التركي.

(18 تشرين الثاني)، رئيس حكومة كردستان نيجيرفان البارزاني يحدد الـ30 من نيسان 2013 موعدا لانتخابات مجالس محافظات الإقليم.

(21 تشرين الثاني)، سحب يد احمد عبد الغفور السامرائي من منصبه كرئيس لديوان الوقف السني وتكليف نائبه محمود الصميدعي بدلا عنه، على خلفية اتهامه بقضايا فساد مالي.

(26 تشرين الثاني)، رئيس مجلس الامة التركي جميل جيجك يصل الى بغداد في زيارة رسمية.

(28 تشرين الثاني)، تركيا تؤكد بدء تصدير النفط من كردستان قبل نهاية 2013.

(28 تشرين الثاني)، الشهرستاني يعتبر الحكومة مؤتمنة على ثروات البلاد ولا يمكنها السكوت على تصدير نفط إقليم كردستان، والتحالف الكردستاني يرد في (30 تشرين الثاني) بأنه لن يسمح للشهرستاني بالتدخل في رسم سياسة الإقليم النفطية.

(29 تشرين الثاني)، نيجيرفان البارزاني يوقع مع اردوغان عقودا لتصدير النفط والغاز.

(1 كانون الأول)، النائبة عن ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي تطالب بقطع موازنة كردستان إذا ثبت توقيعه عقوداً نفطية مع تركيا، والتحالف الكردستاني يؤكد أن الإقليم يصدر النفط بالاتفاق مع الحكومة الاتحادية.

(1 كانون الأول)، وزير الطاقة التركي تانر يلدز يصل الى بغداد في زيارة رسمية لبحث مسألة تصدير النفط من كردستان الى تركيا مع الحكومة الاتحادية.

(2 كانون الأول)، الشهرستاني يعلن استعداد العراق لتلبية حاجة تركيا من النفط والغاز وفق الآليات والمعايير العراقية المعتمدة لشركة تسويق النفط العراقية، على أن تقاس أية كمية تصدر من النفط ومن اية منطقة في العراق من قبل وزارة النفط الاتحادية.

(3 كانون الأول)، مجلس الوزراء يصوت على تبني قانون الأحوال الجعفري بعد الانتخابات البرلمانية في 2014.

(4 كانون الأول)، المالكي يصل الى طهران في زيارة رسمية على رأس وفد رفيع المستوى.

(4 كانون الاول)، النائب عزة الشابندر ينسحب من ائتلاف المالكي.

(4 كانون الاول)، القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي باقر جبر الزبيدي يقول إنه لا يمكن لحزب الدعوة "الاستحواذ" على رئاسة الوزراء للدورة المقبلة.

(10 كانون الأول)، هيئة النزاهة تصدر مذكرة استقدام بحق وزير الصناعة احمد الكربولي لاتهامه بقضايا فساد مالي.

(11 كانون الأول)، انشقاق عدد من نواب جبهة صالح المطلك بينهم حيدر الملا وانضمامهم لائتلاف أسامة النجيفي.

(17 كانون الأول)، رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي ورئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني يتوجهان إلى تركيا في زيارة رسمية.

(18 كانون الأول)، العراق يفتتح رسمياً سفارته في الإمارات العربية المتحدة.

(18 كانون الاول)، الصدر يعلن أن ترشيح المالكي لولاية ثالثة "خط أحمر".

(19 كانون الأول)، القضاء العراقي يطلق سراح مشعان الجبوري بعد 24 ساعة من اعتقاله.

(19 كانون الاول)، كردستان يرفض طلبا للمفوضية بتأجيل انتخابات مجالس محافظات الاقليم.

(22 كانون الأول)، المالكي يدعو لانسحاب أصحاب المطالب من ساحات الاعتصام بالأنبار وتركها للقاعدة.

(24 كانون الأول)، مصدر في لجان اعتصامات الأنبار التنسيقية يفيد بأن قوات مشتركة تطوق ساحة اعتصام الرمادي، ومجلس محافظة الأنبار ينفي.

(25 كانون الأول)، رئيس الوزراء الاردني عبد الله النسور يصل الى بغداد في زيارة رسمية.

(25 كانون الاول)، رئيس حكومة كردستان نيجيرفان البارزاني يصل الى بغداد لبحث ملفات عالقة مع الحكومة الاتحادية أبرزها تصدير النفط من كردستان الى تركيا والموازنة العامة.

(28 كانون الأول)، قوة أمنية تعتقل النائب احمد العلواني بعد مقتل وإصابة 15 من حمايته وعائلته وسط مدينة الرمادي، وارتفاع منسوب التوتر في المحافظة والأوساط السياسية على خلفية ذلك.

(29 كانون الأول)، مجلس الأنبار يعلن عن دخول حشود عسكرية الى المحافظة لفض الاعتصامات بالقوة، ويؤكد وجود فرصة أخيرة للتوصل الى حل سلمي لإنهاء الاعتصامات أو نقلها الى مكان آخر.

(30 كانون الأول)، رفع الخيم من ساحة اعتصام الرمادي واندلاع اشتباكات بين قوات من الجيش ومسلحين يُعتقد أنهم من أبناء العشائر شمالي الرمادي وعلى الطريق الدولي السريع قرب الفلوجة، ونواب كتلة "متحدون" يعلنون استقالتهم من مجلس النواب بالإجماع ورئيس المجلس أسامة النجيفي يعلن انسحابه من وثيقة الشرف التي طرحها نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي ووقعها عدة قادة سياسيين بينهم المالكي، والمطلك يدعو الى استقالة جماعية من الحكومة والبرلمان ومراجعة العملية السياسية.

(30 كانون الأول)، كتلة الأحرار تعلن فصل النائب عدي عواد من عضويتها بسبب "تقديمه نفسه على أنه نائب مستقل وانفراده بتشكيله قائمة انتخابية دون الرجوع الى مرجعيته السياسية".

(31 كانون الأول)، عضو لجنة النزاهة النيابية عالية نصيف تؤكد وجود اتصالات بين النائب المعتقل أحمد العلواني ووزير المالية السابق رافع العيساوي مع المخابرات السعودية، ورئيس مجلس إنقاذ الأنبار حميد الهايس يعلن أن أزمة المحافظة ستنتهي خلال الـ24 ساعة المقبلة.