بسم الله الرحمن الرحيم
( { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ ٱلرُّسُلُ أَفإِنْ مَّاتَ أَوْ قُتِلَ ٱنْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ ٱللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي ٱللَّهُ ٱلشَّاكِرِينَ }سورة ال عمران 144


بأصواتٍ حزينة .. و قلوبٍ ثكلى .. و أرواحٍ والهة و دموعٍ هاملة .. و أكبادٍ مقرّحة ..نستقبل ذكرى رحيل نبي الرحمة .. و شفيع الأمّة الرسول الأكرم :
محمد بن عبدالله ( صلّى الله عليه و آله و سلّم )
الذي بَعثه الله سبحانه و تعالى منقذاً للبشرية ، و اختاره من بين البريَّة ، ليكون هدىً و ذكراً و نوراً ؛ و اصطفاه لتبليغ الرسالة السماوية ..
نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية اجمع بذكرى وفاة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله صلاة لا يحصي لها الخلائق عددا .