سّ تكَونّ ب دآخلُيَ وتعرفّ كمّ هيّ طفلتك تعشقكّ !
************
لنّ إقوّلّ إينكّ منُيَ ّواينّ مْوقعكّ فُيَ يسآرصدَريّ
لنّ اقَسمّ عَ حبكّ إنهّ مآزإلّ يسكُننيَ ولّنّ إبكُيَ منّ جنَونّ عشّقآ إستعمرنُيَ
لنّ أفصحّ عنّ عددَ الرسآئلّ منكَ التىّ تُغرقنُيَ ولأ عنّ تلكّ المكآلمآتّ التىّ تأتينُيَ
لَنّ اصّورّ سهرآتنآ و قمّهّ مجَووننآَ ,
لَنّ احصَيَ عددَ السآعآتّ التىّ إمضينآهآّ
لَنَ الزّمّ القلمَ بالنزَفْ , ولأّ ابحثّ عنّ الصور التىّ تبروزّ حآلتُيَ بالشرحّ
لنّ امدّ الاهآآآتّ واكتبّ الكلمآتّ التىّ تمثلّ إسطّورهّ عشقّ قبآنيهّ بمزيجّ شهرزآديَ
لنّ أكونّ تحتّ سقفّ الانتَظآرّ ورصيفّ الأحتضارّ . .
لنّ اشكّو فقدآّ , ولاحنينآّ ..
ليسّ لانُيَ تجردتّ مٌنكّ . . , بّلَ إحسستّ إنكّ أكبرّ منّ كٌلّ شُيَ إدونهّ بالوّرقّ
شَيَ اتحفظّ بهّ بدلأّ افصحٌ عنهّ .. !
اكبرّ منّ أنّ أبكيكّ ... ف حينّ ابكيكّ أخآفّ أنّ اسقطكّ
وأن كتبتّ لكّ إخآفّ أنّ اكَونّ بوصّفيّ افتحّ إعيآنّ الانآمّ وإحسدكّ
وانّ مددتّ اهآتّ فقديّ وحنينيّ ،/ افتحّ إبوآبّ منّ يرغبّ بكّ أنّ يفرحّ ويأخذكّ !
( لذاّ سّ تكَونّ ب دآخلُيَ تعرفّ منّ إنتّ , وتعرفّ كمّ هيّ طفلتك تعشقكّ !
**************
لآمست ـآحسآسي بشدهـ