من كتاب ااضواء على ثورة الحسين عليه السلام للسيد الشهيد الصدر قدس سره الشريف صفحة 69
ان الاصوب والاحجى لكل جيل هو ان ينظر الى تكليفة الشرعي(ويقصد التكليف الشرعي من المرجع وليس غيرة)امام الله سبحانه وتعالى هل هو التضحية ام التقية ولا شك ان التكليف الغالب في عصورنا هذه عصور الغيبة الكبرى هو التقية وليس التضحية لمدى تالب الاعداء وترصدهم في العالم ضدنا من كل صوب وحدب بدون طاقة فعليه عند ذوي الاخلاص لمقابلتهم ومضادتهم ومن تخيل هذه القابلية فهو متوهمسوف يثبنت له الدهر اعني التجربة وهمةوالافضل هو العمل بالتكلبيف وهو التقية المنتجة لحفظ اهل الحق من الهلاك المحقق في اي نقطة من هذا العالم المعروف