سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر
سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر
سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر
قال الإمام الجواد (عليه السلام): الحوائج تُطلب بالرجاء، وهي تنزل بالقضاء.. والعافية أحسن عطاء. جواهر البحار
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
ان القلب كلما صفا وترقرق كلما زاد حبا للصالحين ، وذلك لوجود القاسم المشترك الا وهو الحب الالهى ، فمن احب الله تعالى احب كل من يحبه ، وعلى الخصوص من كان فيه اكبر نصيب من الحب الالهى .. ولا شك ان فى عصرنا هذا فان اكبر قلب يحمل الحب الالهى هو قلب صاحب الامر (ع) فهل تحس بحب له تبعا لما يحمل قلبه الشريف من الحب الالهي ؟.. ومن كان كذلك افلا يكثر من الدعاء لفرجه حبا لتعجيل ظهور حاكمية الله تعالى فى الارض ؟.. اوهل تذكره خصوصا ايام الجمعة وليلتها ؟!
قال الإمام علي (عليه السلام): رأي الرجل على قدر تجربته
عن عبد الله بن سنان قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يرى، ولا إمام هدى، ولا ينجو منها إلا من دعا بدعاء الغريق.
قلت : كيف دعاء الغريق؟
قال : يقول : يا الله، يا رحمن يا رحيم، يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك.
فقلت : يا الله يا رحمن يا رحيم، يا مقلب القلوب والابصار، ثبت قلبي على دينك
قال : إن الله عز وجل مقلب القلوب والابصار، ولكن قل كما أقول لك :
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.
من سره أن يكون من أصحاب القائم (عج)!عن أبى بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال ذات يوم : ألا اخبركم بما لا يقبل الله عز وجل من العباد عملا إلا به؟فقلت : بلى.فقال : شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، والاقرار بما أمر الله، والولاية لنا، والبراء ة من أعدائنا - يعني الائمة خاصة - والتسليم لهم، والورع والاجتهاد والطمأنينة، والانتظار للقائم (عليه السلام).ثم قال : إن لنا دولة يجيء الله بها إذا شاء.ثم قال : من سره أن يكون من أصحاب القائم، فلينتظر، وليعمل بالورع ومحاسن الاخلاق، وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده، كان له من الاجر مثل أجر من أدركه، فجدوا وانتظروا، هنيئا لكم أيتها العصابة المرحومة.