من كلام أصدق القائلين وهو الله تعالى اذ يقول في محكم كتابه الكريم (وأكثرهم للحق كارهون)
وأحاديث الرسول (ص) تترى على قول الحق، وقول حجج الله على خلقه وهوأئمة المسلمين(ع)
وكذلك قول الحكماء والعرفاء وغيرهم مالاتحصيه كتب، ولماذا الخشية من قول الحق طالما ينور قلوب
من تغلفت قلوب غيرنا ونحن ايضا بسفاسف الكلام الذي لايغني ولايسمن وطالما زوّر التاريخ لصالح
دول وامارات وبلاطات حتى اضحت كل أمة تلعن ماقبلها فلماذا الخوف من القول بالحق والخوض به
اذا ينورنا ويبصرنا الى جادة الصواب.وهل اصبح قول الحق غير مرغوب به تحت لافتة انت تثير مواجع
عفى عليها الزمن،أو بطريقة دع الناس على غفلاتهم متى ما صحوا هدموا الصوامع والبيع والبروج العاجية التي
طالما تستر خلفها بعض الهمج الرعاع وما أكثرهم في المجتمعات... تحياتي...