عن أبي عبدألله عليه ألسلام قال:
إن في كتاب عليٌ عليه ألسلام أن أشد ألناس بلاءٌ ألنبيون ثم ألوصيين
ثم ألأمثل فألأمثل وإنمايبتلى ألمؤمن على قدر أعماله ألحسنة فمن صحّ
دينه وصحّ عملهّ أشتد بلاؤه وذلك أن ألله عز وجل لم يجعل ألدنيا
ثواباً لمؤمن ولاعقوبةً لكافر ومن سخف دينه وضعف عملهُ قل
بلاؤءه وألبلاء أسرع إلى ألمؤمن ألمتقي من ألمطر إلى قرارألأرض