- إذا تحولت الأفكار والقيم العليا إلى كيانات وانتماءات دخلت في منظومة الصراع والتنافس والمراوغة والمؤامرات وحينها لا يوجد طرف على حق وآخر على باطل، هي حسابات يقع البعض في أخطاء وأحيانا خطايا ويبتعد أو يقترب من منظومة قيمه وأفكاره.
- كل زمن له صراعاته وأطرافه المتصارعة تشيطن بعضها البعض.
- الأفكار تبقى والأشخاص يتغيرون وكل مرحلة لها تفاصيلها ومقدماتها التي لا يمكن أن نحيط بها إلا إذا كنا ملاصقين لحياة كل شخص فندرك سياق وأبعاد كل حدث.
- الأفكار تُقرأ ( بالإضافة والحذف ) وتوضع على الطاولة للدراسة وطلب العلم والمراجعة وتمثل الصالح منها.
- المواقف السياسية عندما توزن بميزان الانتماءات الحزبية والطوائف والفصائل يصنع جمهور كل طرف من الآخر عدوًا له تكال له التهم.
م. هبة عبد الجواد