هذا ما يجبرنى على التمســــــــــك بك
وعدم التفريـــــط فيك كروحى
هذا ما يجبرنى على التمســــــــــك بك
وعدم التفريـــــط فيك كروحى
أتعلم مقدار حبي إليك
وشوقي إليك
أتعلم كم هي الليالي تمر حزينة ورتيبة
لأنك لست معي
لقد كنت حين يشتد البرد أتدفأ
بحرارة أشواقي إليك
وحين ترتفع حرارة الجو أتفيأ بظلال حبك
ما الذي يبعدك عني فكلانا
يعيش الغربــــــــــــــة
مش نظــره وإبتســــامه
مش نظـــــره وإبتســــــــــامه دي حاجات
كتيره يامــــــــــا
كانت تربــــط بيني وبينـــــــك ياراحة البال
إنتظرتك على رصيف آخر غير رصيف الإنتظار
كنت ألفت الإنتبــــــــــــاه من غير ضجيــــــــــج
وأقول ليتــــــــه يمر من هنا
لعلي أنظـــــــــــــــر إليه فقـــــــط
لأحاكيه بعيونــــــي لأروى له أحـــــــــــلامى
أحلاما أرى فيها حنينى إليه ينادينى
عندما نقدم القلب
لاشخاص لا يقدرونه
نقدم مشاعرنا
وصدقنا
ونقرر أن لا نكذب عليهم
في أي شىء
عندما إعترفنا لهم بهذا الحب
ما ذا قدموا لنا ؟
هنا ألف سؤال
أشهدكم كم طال إنتظارى
جئتكم لأشهدكم كم طــــــــــــــــــــال إنتظارى
كنت أتســـــــــــول الصدفه من يد القدر
لكى أراهـــــــــــا
كنت أتسلل لســــــاحة الغد
لأسترق السمــــــــــع من أفواه الريح
لعله يعلن قدومـــــــــها
أو نلتقى على وقـــــــــع ضجيج خطواتها
فى زفــــــــــه صامته
كل شيء تسلل كحبات رمـــــــــــل ساخنه
من بين أصــــــــــــــابع الروح
هل ستبقي فى إغترابــــــــــــك
على مشارف الأرض المدبوحــــــــــه شوقا
تعالي لتبدأ معكى الحكايه
أين ليالينـــــــــا؟
أين ليالينـــــا؟ أين أمانينــــــا؟
يا أيها العائد من خلف أبواب الحيره
أين ليالينا لتكون وهجاً يدفع بي
إلى أختراق العـــــــزلة و تجاوز الأزمة
كنت أكابد و أخفي ما أعـــــــــــاني علانية
من همس الوجـــــــــــد نحوك
كأني ما وجدت إلا أن أكون لك
لـــــــــــك وحدك
ما ضاع من العمر قبل رؤياك
كان قرباناً لطيفـــــــــــك
هل ثمة ســــــــــر خلف كل هذا ؟
لا تجعلني أغرد فى مأوى الفجيعه مرة ثانيه
فيلاحقني ظلك قبل رؤيــــــــــــاك
و يختفي بعـــــــدك
قبل التعـــــــــرف إليك
ياطـــــــــــائر
لاتقل أين ليالينا وقد كانت عتابا
لا تسلني عن أمانينا وقد كانت سرابا
إنني أسدلت فــــــوق الأمس
سترا وحجــــــــابا
فتحمل مر هجرانـــــــــــــــــك
وإستبقي العتاب
فتحمل مــــــــــــــــر هجرانك
وإستبقي العتاب وإستبقي العتاب
وإستبقى العتاااااااب
تعالى إقتلني
تعالى إقتلني تعالى
لقد كنت الحـــــاضر الجميـــــــــل ثم تحولت
لمـــــــــاضى مع أنى لم أعتــــــــاد فكرة
غيــــــــــــابك عنى
هل بقى لديك شيء لم تفعلــــــــه بحقى
صحيح أننى لم ولن أنســـــــــــاك
ألمى يزيــــــــــد فى إعتياد فكرة
غيــــــــــابك المـــــــــــــر عني
أنت تعـــــــرف أننى لا أستطيــــــع تركك
تعالى إلي
رغم يقينى أنـــــــــك سوف
تقتلني من جـــــــــديد
سلمت يداك
أنا لم ألتمـــــــــــس منكي غير فتافيت
الرفق والحنـــــــــان
قلت لها صمتى يبوح بما أخفيـــــــه
فقالت عليك أن تعلم
إن قلبي روضـــــــــــة
و قلبك طائراً