في أوج ملقانا الشجي
توارت حبيبتي في ذاك الليل الحفي
ولم يعد للسهر اي طيب
جثوت على ركبتي كالوجم أولوح للحبيب
أجل لقد ارتدت ذاك الثوب القديم
الاسود الفضفا ض المتواري في السديم
ودَمَعة عيناي من ذاك الانين
حفيف اوراق الغصن الشجين
فسلامي لكِ لاتعودي الى ذاك الضريح
فقد بات العوبة من المديح