كان في زمن النبي ابراهيم عليه السلام لا يميز بين الشاب والرجل الكبير في العمر فدعى الله عز وجل ان يضع فارقاً بين الرجل الشاب والرجل الكبير بالعمر فاصبح الرجل الكبير يوجد في شعره شيب والرجل الشاب لا يوجد في شعره شيب فلما ساْل الناس عن ذلك نبي الله ابراهيم عليه السلام فقال لهم ...........الشيب وقار في الدنيا ونور في الاخرة وقد يتبادر الى ذهن القاريْ باْن هناك شباب في وقتنا الحالي وفي راْسهم شيب ومما لا شك فيه باْن البنيان الجسماني للانسان في تلك الايام يختلف عن بنيان الانسان في الوقت الحالي فالان الشيب قد يكون عن طريق الوراثة او عن طريق بعض الافعال العصبية التي تكون الشيب في روؤس الشباب