عضو محظور
واضح وصريح
تاريخ التسجيل: December-2013
الدولة: عونك ياوطن يابو الحظارات احظنك لو صرت كلك سجاجين
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,037 المواضيع: 129
صوتيات:
1
سوالف عراقية:
0
مزاجي: (( وكان ربّك غنيا حميدا ))
أكلتي المفضلة: دولمة،كباب،همبركر،لازانيا
موبايلي: Samsung
آخر نشاط: 10/December/2016
الاتصال:
بالفيديو:مواكب من اوروبا تشارك بمسيرة اربعينية الامام الحسين ع
إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع
مواكب من اوروبا تشارك بمسيرة اربعينية الامام الحسين ع
موكب قادم من السويد
والفيديو من هنا :-
http://www.alalam.ir/news/1546217
كركوك-19-12-2013- افاد مراسلنا في العراق انه رغم التفجيرات الارهابية التي تستهدفهم ، تواصل حشود الزوار التوافد على مدينة كربلاء المقدسة من مختلف المدن والمحافظات ومنها كركوك في شمال البلاد ، للمشاركة في مراسم ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام، سيرا على الأقدام رغم قساوة الطقس وصعوبات واخطار الطريق، ومنها مواكب من تركيا واوروبا.
بشعارات لبيك يا حسين ، ثلة من ابناء قرية البشير جنوبي كركوك شدوا الرحال صوب كربلاء الحسين عليه السلام غير آبهين للاخطار والصعوبات المحدقة بهم والتي تملأ الطريق الرابط بين كركوك والعاصمة بغداد.
الارهاب وقسوة الشتاء وانعدام المواكب الحسينية في المسافة الموصلة ما بين كركوك وقضاء الخالص كل هذه الصعوبات خلقت في نفوس هؤلاء الموالين اصرارا على مواصلة درب الحسين عليه السلام.
وقال احد منظمي المسيرات لمراسلنا : نحن من اهالي قرية بشير ، خرجنا لتعزية الامام الحسين مشيا على الاقدام من بشير الى كربلاء ، ولكن هناك صعوبات من بعد منطقة الدوز ، حيث لا حماية ولا سرادق حتى يسير الفرد راجلا .
واضاف : لذلك فإننا نسير حتى الدوز ، ومن الدوز ننتقل الى الخالص ، ومن الخالص نسير راجلين حتى كربلاء.
وافاد مراسلنا ان المدن والقصبات التي تقع على الطريق بين كركوك وبغداد آثر البعض من اهاليها الانتظار لاستقبال القادمين من دول الجوار واوروبا والمتوجهين الى كربلاء الحسين عليه السلام، للمشاركة في مراسم ذكرى اربعينيته.
وتابع ان اهالي ناحية تازه خرماتو استقبلوا الزوار القادمين من تركيا، فيما نزل القادمون من اوروبا في داقوق.
وقال احد منظمي المواكب لمراسلنا : هذا الموكب هو موكب لبيك يا حسين ، وانطلقنا قبل 7 ايام من السويد من العاصمة استوكهولم ، باتجاه كربلاء المقدسة ، وباتجاه ارض المقدسات في العراق ، والنجف وكربلاء.
والموالون الذين خرجوا نحو ارض كان فيها الحسين عليه السلام غريبا ، ابوا الا ان يقصدوا إمامهم ونصرة قضيته التي صارت بالنسبة لابناء المكون التركماني السمة الابرز فيه ، والتي يظنها الارهاب نقطة الضعف بالنسبة للتركمان ، لكن اتضح انها نقطة القوة التي تزداد قوة بزيادة عداء وتربص الارهاب بهم.