هنا

[Ludwig van Beethoven]

بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي الكرام
تحية طيبه ...

اسمحوا لي اعضاء الطاقم الاداري المحترم بطرح موضوع يوجد بهِ
جرعة من السياسة و ارجوا ان لا تعتبروه مخالف
فـ هذه هموم الشارع و نحنُ هنا نعكس صورة الشارع







تجاوزنا عشر اعوام من الحكم الجديد و بعد سقوط النظائم البائد
بدأ بعض المواطنين و للأسف الترحم على حكم البعث المجرم
لنقرأ هذه المجريات و ما هو الذي دفع بعض الاخوه للوصل لهذة القناعات
و لتكن قراءة موضوعيه خالية من الاحتقان الطائفي
بوجهة نظري المتواضعة ...
ان الحكم الاسلامي او ما يتنكر بهِ الحزب الحاكم (حزب الدعوة) قد فشل فشل ذريع
تعود اسبابة لأجندات خارجية بمعنى اصح ولاء الحزب ليس للدوله والشعب
قد يعتبروة بعض الاخوه مهاجمة للحزب الحاكم و البعض الاخر يعتبرني بعثي ...

موضوع النقاش
هل تؤيد الحكم الاسلامي في العراق ؟ و هل تتأمل خيراً بهِ ؟

هل تعتقد هناك فرصة اخرى في الانتخابات القادمة للاحزاب الاسلامية ؟ ام استياء الشارع سوف يقلب الطاولة

و السؤال الاهم ... وجهة نظرك في حزب الدعوة الاسلامي ... وما قدمهُ للشعب ؟



كلمة للادارة
قد يحذف الموضوع
لكن هذا واقعنا
لكم حرية التصرف ...











احترامي للجميع

[Sally]

للاسف كلام واقعي ولانه واقعي إذاً هو مُرْ, هذا هو الواقع المر حقاً.. انما يترحم البعض على الحكم البائد لان الشعب فقد الامان, لا اتفق معك هو حزب الدعوة وحده, انما جميع الاحزاب اسلامية وغير اسلامية مشتركة بالجرم والدم العراقي الذي لازال يسيل! وكل الاحزاب التي تتحكم بقوت وارواح الشعب المغلوب!
قرأت ذات مرة مقولة نُسبت للامام علي بن ابي طالب تقول: "سُئِل الامام علي عن رأيه.. أيهما افضل؟ حاكم كافر عادل؟ ام حاكم مؤمن ظالم؟ فأجاب عليه السلام.. حاكم كافر عادل.. فَعَجِبَ منه من سمعه! فقال: الحاكم العادل الكافر, انما كفره عليه وعدله للناس! وهذه حقيقة, مالنا وايمان ومعتقد من يحكم؟! انما نريد عدله!
اما عن رأيي يا سيدي العزيز.. لا أويد الحكم الإسلامي بأي شكل من الأشكال.. أؤيد حكم ديمقراطي تكنوقراطي حكمومة مستقلة عادلة منصفة لجميع شرائح الشعب بكل اطيافه ودياناته ومذاهبه وقومياته.
شكرا لك اخي العزيز لطرحك الواقع.

[Ludwig van Beethoven]

للاسف كلام واقعي ولانه واقعي إذاً هو مُرْ, هذا هو الواقع المر حقاً.. انما يترحم البعض على الحكم البائد لان الشعب فقد الامان, لا اتفق معك هو حزب الدعوة وحده, انما جميع الاحزاب اسلامية وغير اسلامية مشتركة بالجرم والدم العراقي الذي لازال يسيل! وكل الاحزاب التي تتحكم بقوت وارواح الشعب المغلوب!
قرأت ذات مرة مقولة نُسبت للامام علي بن ابي طالب تقول: "سُئِل الامام علي عن رأيه.. أيهما افضل؟ حاكم كافر عادل؟ ام حاكم مؤمن ظالم؟ فأجاب عليه السلام.. حاكم كافر عادل.. فَعَجِبَ منه من سمعه! فقال: الحاكم العادل الكافر, انما كفره عليه وعدله للناس! وهذه حقيقة, مالنا وايمان ومعتقد من يحكم؟! انما نريد عدله!
اما عن رأيي يا سيدي العزيز.. لا أويد الحكم الإسلامي بأي شكل من الأشكال.. أؤيد حكم ديمقراطي تكنوقراطي حكمومة مستقلة عادلة منصفة لجميع شرائح الشعب بكل اطيافه ودياناته ومذاهبه وقومياته.
شكرا لك اخي العزيز لطرحك الواقع.

للتوضيح فقط انا هنا لم ابريئ بقية الاحزاب
لكن رأس الهرم هو حزب الدعوه فهوه الحزب الحاكم
و هو رأس الفشل في المنظومه الحكوميه
كذلك حال غيره من الاحزاب الاسلاميه
انا بوجهة نظري الاسلام لا يتحزب ولا يتكتل
(اي يضع في اطار حزب او كتله )
لوجودهُ المفروض علينا في الواقع
لهذا كل من يتخذ الاسلام وسيله للوصول
هو منافق ....





استاذة سالي ممتن لهذا التواجد الرائع
و امتناني لسعة الصدر رغم علمي اني قد اكون خالفت القانون نوعاً ما
احترامي لشخصكِ
كوني بخير لنكن كذلكَ....!

[نائيةٌ .. جدًا !]

أسلمة الحكم ليست خيارا إنما هو واجب شرعي
يؤسس على مبدأ العدل وتكافؤ الفرص .

[Ludwig van Beethoven]

الاسلام مبدأ و عقيده ليست باطلاق اللحى
و اخراس الراي الاخر لمجرد اختلافه
نحن الشعوب العربيه حرفنا الفكر الاسلامي
عندما اتخذوه منْ حكموا رداء ليستروا بهِ جرائمهم


لا اقتنع برأيك لكن وجهة نظر تحترم
شكراً جزيلاً لتواجدكَ اخي العزيز
فائق احترامي و تقديري

[نائيةٌ .. جدًا !]

الاسلام مبدأ و عقيده ليست باطلاق اللحى
و اخراس الراي الاخر لمجرد اختلافه
نحن الشعوب العربيه حرفنا الفكر الاسلامي
عندما اتخذوه منْ حكموا رداء ليستروا بهِ جرائمهم


لا اقتنع برأيك لكن وجهة نظر تحترم
شكراً جزيلاً لتواجدكَ اخي العزيز
فائق احترامي و تقديري

فيما يخص ما وصفته وما هو على واقعنا العراقي
لا يمت بصلة من قريب أو بعيد بالحكم الإسلامي
الحكم الإسلامي الصحيح الصريح هو ما وضع دستوره
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في يثرب
ذلك الدستور الذي كفل حتى ليهود أهل المدينة المنورة
حقوقهم بل منحهم حكم ذاتيا
تلك هي دولة الإسلام التي يأمرنا الله بإقامتها
وليست دولة التخبط التي ما رأينا لها منجزا منذ
أمسكت بمقاليد الحكم سوى الفوضى والعنصرية
والعوز والفقر والتلاشي .

[ميشال فوكو]

الاخ كاتب الموضوع انا اولا" احييك على صراحتك وثانيا" بودي الاجابه بما يلي الاخوه الاعزاء هناك فرق بين اسلمت الحكم او اسلمت المجتمع عزيزي هناك نظرية حكم اسلاميه في الاقتصاد وفي السياسه وفي الشؤون الاجتماعيه والاداريه وغيرها لم تطبقها الاحزاب الاسلاميه لانها خليط من اجترار الاسلام الى الديمقراطيه واجترار الديمقراطيه الى الاسلام كما يبدو الذي يحكم الان لايحكم باسم الاسلام بل باسم الحزب الذي يدعي الاسلام نحن هنا بحاجه الى اسلمت مجتمع وعندها اذا رغب ابنائه في تطبيق الرؤيه الاسلاميه الحقيقه ام لم يرغبوا هذا هو شانهم شكرا" لك وتحيه اخويه

[Ludwig van Beethoven]

فيما يخص ما وصفته وما هو على واقعنا العراقي
لا يمت بصلة من قريب أو بعيد بالحكم الإسلامي
الحكم الإسلامي الصحيح الصريح هو ما وضع دستوره
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في يثرب
ذلك الدستور الذي كفل حتى ليهود أهل المدينة المنورة
حقوقهم بل منحهم حكم ذاتيا
تلك هي دولة الإسلام التي يأمرنا الله بإقامتها
وليست دولة التخبط التي ما رأينا لها منجزا منذ
أمسكت بمقاليد الحكم سوى الفوضى والعنصرية
والعوز والفقر والتلاشي .

اتفق معك بما تفضلت و هذا يؤكد صحة كلامي
انهم اتخذوا الاسلام رداء لـ يبرروا افعالهم
لكِ مني كل الود على هذا التواجد الرائع

[Ludwig van Beethoven]

الاخ كاتب الموضوع انا اولا" احييك على صراحتك وثانيا" بودي الاجابه بما يلي الاخوه الاعزاء هناك فرق بين اسلمت الحكم او اسلمت المجتمع عزيزي هناك نظرية حكم اسلاميه في الاقتصاد وفي السياسه وفي الشؤون الاجتماعيه والاداريه وغيرها لم تطبقها الاحزاب الاسلاميه لانها خليط من اجترار الاسلام الى الديمقراطيه واجترار الديمقراطيه الى الاسلام كما يبدو الذي يحكم الان لايحكم باسم الاسلام بل باسم الحزب الذي يدعي الاسلام نحن هنا بحاجه الى اسلمت مجتمع وعندها اذا رغب ابنائه في تطبيق الرؤيه الاسلاميه الحقيقه ام لم يرغبوا هذا هو شانهم شكرا" لك وتحيه اخويه

دام الاسلام اصبح وسيله فـ من المستحيل ينصلح المجتمع
لان الجذر فاسد فكيف تريد ان تكون الاغصان سليمه !
و الطامة الكبرى عندما تتكلم يصورك انك ضد الله و ضد الدين
للاسف هكذا اشخاص اصبحوا يمثلون الدين
قلتها و سـ ارددها دائما
السلام على الاسلام ...!


شكراً عزيزي لـ ابداء رأيك اسعدتني جداً بتواجدكَ