في وطني ...
يسألك كل من يقابلك (مع أم ضد)
إلى أي طائفة تنتمي ...!
ليس المهم بالنسبة لهم مصلحة الوطن
المهم أيهما يخرب أو يقتل أكثر ...
إذا كان جوابك كما هم أحتضنوك أحتراما
وإذا كنت تخالفهم الرأي أنهالوا عليك بالشتائم كما يناسب عقيدتهم وأفكارهم التكفيرية