حسن الشريف
- أصدرت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث كتاباً يستعرض المسار الفني الذي سلكه الفنان الإماراتي حسن شريف والمشهود له بدوره الرِّيادي في النهوض بالمشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات. ويأتي هذا الكتاب "حسن شريف، أعمال 1973-2011" قُبَيل انطلاق الدورة الرابعة والخمسين من بينالي البندقية الدولي، الذي ضم أجنحة عدد كبير من دول العالم.
- افتتح في أبو ظبي معرض "إلهام من الأعماق" لثمانية فنانين من الإمارات وبريطانيا والفلبين ورومانيا، ضم أعمالاً تشكيلية وفوتوغرافية وتصاميم أشرطة موسيقى وأفلام فيديو، وهي من نتاج رحلة جلال لقمان الفنية في دورتها الرابعة، والتي قصدت منطقة خورفكان هذا العام، بدعم من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومرسم مطر الفني ومعرض الغاف.
بينالي دولي
- يقيم مركز درب 1718 للفنون المعاصرة معرضاً للفن المفاهيمى، بعنوان "نص" بقاعة المركز بحى مصر القديمة. ويعتبر النص المكتوب جزء من الاعمال المشاركة في المعرض، الذي يشارك فيه أحمد محسن منصور، أحمد سليمان، أسماء القللى، باسم سمير، هند القللى، جاكلين جورج، مينا نصر، محمد عز، مصطفى أشرف، علا سعد، شرين لطفى، يارا مكاوى منسق المعرض.
- عرضت الفنانة التشكيلية والحروفية، نادية الصقلي، أعمالها الجديدة بالمركب الثقافي سيدي بليوط بالدارالبيضاء، ويندرج المعرض ضمن عمل جماعي تسهر عليه جمعية بصمات للفنون الجميلة.
- عرض الفنان التشكيلي السوداني عبد القادر بخيت أعماله في جاليري "دار الأندى"، تحت عنوان "قرى نائية"، والذي
عبدالقادر بخيت
افتتح برعاية مدير المدينة المهندس هيثم جوينات، وبحضور السفير السوداني في عمّان، وحشد من أبناء الجالية السودانية، والتشكيليين الأردنيين، وفي لوحات المعرض، ذات التركيبات والأساليب الفنية المختلفة، تحتشد صور ومشاهد من ذاكرة الفنان الطفولية، إنها شذرات من مفردات الحياة الأفريقية.
- تعرض أعمال أوديلون رودون المولود في بوردو عام 1840 والمتوفي في باريس (حي الفنانين مونمارتر) عام 1916 في مواقع بارزة عدة، ابتداء من المعرض البانورامي في القصر الكبير "باريس"، والذي تزامن معه عرض أشهر جدارياته وأشدها أصالة في مدينة "ناربون" في كنيسة "فونتفرواد" والمستمر عرضها حتى الثامن من يوليو. كما سيعرض في متحف "فابر" في مونبلييه معرض القصر الكبير نفسه ابتداءً من السابع من تموز مستمراً حتى السادس عشر من تشرين الأول.
- أطلقت ثورة 25 يناير طاقات شباب الفنانين التشكيليين الذين طالما عانوا، لجذب الجمهور لأعمالهم وتوفير قاعات لعرضها، فما كان منهم إلا أن نزلوا بأعمالهم إلى الشارع، ووجدوا ضالتهم في محطة "السادات" لمترو الأنفاق، المسماة بالتحرير، مهد الثورة المصرية. واتفقت مجموعة من شباب التشكيليين مع المهندس محمد الشيمي- رئيس الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق- على عرض أعمالهم في أحد الممرات الرئيسية في محطة التحرير.
مهنا الدرة
- يعرض الفنان التشكيلي الأردني مهنا الدرة أعماله في "مركز الفنون البصرية" بالدوحة التابع لوزارة الثقافة والتراث في دولة قطر، ويطرح في لوحاته أسئلة جمالية خاصة تتعلق بماهية الفن وطبيعته ووظيفته الوجودية.
ويعرف الدرّة، الذي كان له الدور الأهم في إعطاء حيوية من نوع خاص للتشكيل الأردني منذ نهاية الخمسينيات وحتى الآن، بلوحاته البورترية للبدو والفلاحين، وبلوحات التجريد التكعيبي.
- بعد فترةٍ قصيرة من انطلاق معرض "أوروبا الحديثة وفنون الإسلام" في متحف مدينة "ليون" للفنون الجميلة، افتُتح في "مركز الإحسان» في مدينة مرسيليا معرض آخر بعنوان "الاستشراق في أوروبا – من دولاكروا إلى"ماتيس" نظمته "جمعية المتاحف الوطنية" بالاشتراك مع متاحف بلجيكا الملكية ومؤسسة "كونستال" الألمانية. معرضان إذاً حول الموضوع نفسه تقريباً يتبيّن فيهما مدى ولع الأوروبيين بفنون شرقنا وحضارته وفضائه الجغرافي خلال القرن التاسع عشر، ودور هذا الولع في انبثاق أو بلورة الفن الحديث في أوروبا.
- افتتح حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم وعبد الرحمن العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، المعرض الفني الثاني لموظفي وزارة التربية والتعليم في صالة "مرايا" في القصباء، بحضور عدد كبير من موظفي الوزارة والمتابعين والمهتمين بالفن التشكيلي، وضم المعرض 65 لوحة من إبداع 47 من موظفي الوزارة الذين هم في الأصل ممن درسوا الفن أكاديمياً، ويعملون في السلك التعليمي.
نادية الصقلي
- انطلق بجاليري "المرخية" معرض الفن التشكيلي الموسوم بـ "مجموعة الصيف.. الجزء الأول" بمشاركة نخبة من الفنانين العرب وهم: سلمان المالك، علي حسن، فرج دهام، وضحى السليطي من قطر وحسكو حسكو، غزوان علاف، فاتن حريري وسمان من سوريا ومحمود العبيدي، سالم مذكور، فلاح السعيدي، سلمان عباس من العراق وحمزة بونوة من الجزائر وجنو شويري، منصور الهبر من لبنان وإسلام كامل من السودان وعادل السيوي، جورج بهجوري وآرمن آجوب من مصر، وغيرهم من الفنانين القطريين والعرب.
- نظم بمقر الرابطة الفرنسية المغربية بمدينة الأليزي بالصويرة المعرض الفني "وجوه"، الذي جمع، فضلا عن ضيف الشرف الفنان جوليان غرونيي، أعمال عدد من الفنانين التشكيليين المغاربة والفرنسيين. واتاح هذا المعرض لعشاق الفن التشكيلي الإطلاع على أعمال الفنان جوليان غرونيي، فضلا عن منحوتات ورسومات كل من مصطفى أسماح، روجييرو جيانجياكومي، عبد الرحيم حرابيدة، بلعيد بلهاوي، مومن الركراكي، محمد أداباشي، بنعلي ديدوح، عبد العالي دغي، فيليب لوبلونس، مصطفى الحضار وعز الدين سنانا.
- أقيم في دبي معرض بعنوان "الذاكرة هي الرسالة" للفنان الباكستاني عمران جانا، الذي قدم فيه عشرين لوحة جسد فيها عاملين مهمين، وهما الوقت والحركة. وفي المعرض الذي أقيم في غاليري "إكس في إيه"، استخدم الفنان في بعض أعماله القلم الرصاص فقط لصنع مناظر وأشكال معينة يجري محوها، بعد أن مر عليها قطار الوقت السريع لتبدو مشوشة لا تترك بعدها سوى الذكريات.
- حتى 30 يونيو المقبل، يعرض الرسّام التشكيلي السوري نهاد الترك (مواليد حلب 1972)، في "غاليري أيام" في وسط بيروت، سلسلة جديدة من أعماله المستوحاة من "منظومة معقّدة من الرموز والصور، تحفّزها تماثيل تجسيميّة تتحدّث عن العيوب المتأصّلة في الجنس البشري".
- عرض عبد الرحمن قطناني في غاليري "أجيال"، شارع عبد العزيز، الحمرا، 14 منحوتة من الصفائح المتموجة التي تستعمل كسطوح لمساكن الفلسطينيين في المخيمات في لبنان. استخدم هذا الشاب الفلسطيني، الذي ولد في مخيم صبرا عام 1983، الصفائح تلك ليكوّن تماثيل مموجة يروي من خلالها طفولته وطفولة اللاجئين الفلسطينيين ووسائلهم المتوافرة للعب خلف الاسلاك الشائكة.