قصة مناضل متقاعد
...................... (( تغيير إطار الصورة ))
كل شيء يتغير أِلا نسيان الماضي و فكره
تبين أنها الحياة بين أثنين
هي التزام ... وجوه
تفوح منه رائحة العرق في الصباح
يقول الرجل أنه طالما هناك لوحات و أطار
أذن ليس هناك سوى اثنين الصباح
بعض الأحيان انها أكثر من لون
أحيانا أقل
اسمحوا لي ان اقول لكم
الالتزام يُحمل المنزل وردية الليل
الثورة تعبت من الرجال الذين يقودون النساء
على هم الليل
الكتفين ... المنزل و الاطفال
انه الفرح مع أفكارنا
أسفل المحطة .... النوم فيها شيئا
أعتقد عيون محتقنة بالدم
مرورا بالمصانع المهجورة العمال
دمرت عدة محلات لصناعة الافكار الأخرى
خسرنا ابتسامة العاملات في السماء
الناس الذين يغادرون تترك الفقر
أحلام ضائعة في مكان رطب
بين أيام و حالات سكر بهيجة
محاولة تحويل السياسة إلى مطعم خضار
دون نضال نموت في برك
العديد من الأفكار الرثة تنمو
لا أحد يسمح ان نبني الحياة
الكثير من الجنون في الصباح
يعتقد أفكارنا رخيصة
أنها بنكهة قوية مزيفة
Trade
mark
أعلم أنها الكتابة
عد إلى النافذة المتربة
تفوت ... كتبت عن الوطن
صفحة جميلة بارقة
مصيب أنا لا أرى النقطة
المشروب الوطني هو جوهر الشعر
أجمل القصائد
تمت كتابتها في حالة النشوة
سكران لا تصدقني
دراسة تاريخ الأدب نعم
أنا أعلم أن هناك إلههُ للسكر
العنف المنزلي و الجهل و انتخاب قادتنا
يمكنني أن أكتب أقول بسخرية
ابني الوطن
انها ليست صعبة السقطات
تحي قافية احتضنت ورقاََ
لونه أبيض ابيض جدا مثل قلوبنا
يناضلون و يكتبون ... عند خط البدء يكذبون
عاشت مدينتنا من العذاب
في صيف بلادي زاوية الشارع
لا زال يبيع الفرح دون مقابل
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,