على مرمى شفة منها .. وقف الحجيج يلبون طوافاً .. ويبذرون لغة الضجيج في ارضها البور ....
هناك ...
يعتلي الغفران لحظاتها المارقة خوف التوحد في الصراط
شكرا دكتورة اممممممم شكد كانت طيبة
أعترف
هناك زهرة يابسة ...قاسمتها أخواتها بالتعازي ..ناحت للعواصف كي ترمي بها بعيداً..تخاف ان تؤذي رائحتها المعتقة أخواتها ..فيموتن أختناقاً
هههههه....الف عافية
الله يعافيج
آحيآناً مِن شدة الضيقِ !ننتظر زلة مِن آي إنسآن لنفرغ گل طآقتنآ عَليه