نعيش كـ البحر بالعمق والشفافية !..
أعماقنا .. كـ أعماقه .. !
ولا يُجيد فهمنا إلا من غاص .. بأعماقنا ..
وتمكن من فهمنا .. و هكذا يكون حال أرواحنا ..
سهلة ممتنعة .. واضحة .. وغامضة
ولا يُدركها .. إلا من يريد إدراكها ..
بـ صدق !
نعيش كـ البحر بالعمق والشفافية !..
أعماقنا .. كـ أعماقه .. !
ولا يُجيد فهمنا إلا من غاص .. بأعماقنا ..
وتمكن من فهمنا .. و هكذا يكون حال أرواحنا ..
سهلة ممتنعة .. واضحة .. وغامضة
ولا يُدركها .. إلا من يريد إدراكها ..
بـ صدق !
ربي و آن تعثرنا بَ آلمسير ،
و آرهقنا كل ذي حلم عسير
فَ آرزقنا من الصبر صّبرآ ..
وطوقنا بِ آلآمل آلكبير ~
عندما أقرء الكلمات البسيطة و كأن الكلمات تولد كلمات و تولد معانيهاو تلك حالة من القراءة و الكتابة بالروحمتى سموت إتصلت بأسرار نفسك
و من نفسك إتصلت بأسرار فوقهافتصبح الذكرى تاريخ فن وجودنا الإنسانيعلى الوجه الذي تريده الحياةلتستمر به الحياة نفسها
اقسم بالله لحرقة الدموع الغالية حين تنسكبيستجيب الله لها لما لها من ألم على وجدان الإنسانخاصة عندما يجد الإنسان حرقة لها تأجج الصدرو لا يجد ما يعبر بههناك يجد أبواب الله مفتوحةرحمة لدموع الصدق و الحقهنالك تكون الدموع بشرى خيرو تريح الصدور و القلوبو تصبح الدموع رحمةو الذي لا يبكي و لا تدمع عيناهاعلم انه بقلبه قساوة
في باطن كل انسان اظاءة صغيرة تسمى ضمير
فان ابصرت .....دعمت صاحبها بالحياة
و ان اصابها الكفف .... تشتت حياته
مهما كانت الاقدار مؤلمة
يبقى لنا في ثناياها نور بالامل و رحمة عظيمة
بان الغد يحمل لنا الاجمل
تلك هي ثقتي برب العالمين
في حياتنا هناك من يعيشون في أعماقنا بمشاعرهم و أحاسيسهم الطيبة
التي لا تفارق قلوبنا نتألم بألمهم صدقا لا مجاملة
و لا مطمع فيما وراء هذه المشاعر
و التي أعتبرها اصدق من الكلمات
لأننا نشعر بهم في كل لحظات
ويحتلون مكانة في القلب محترمة
ولا نندم يوما على معرفتهم
ونبقى نحبهم و نكن لهم معزة خاصة
لأنهم يستحقونها
وحقهم منا ان نحترمهم
نسعد بقربهم منا رغم المسافات
تلك منزلة تسمو بها الروح في ملكوت السماء بين دفات الرحمة الإلهية
التي تشعرنا اننا على قيد الحياة و أننا بشر نمتلك ذالك الإتساع في قلوبنا
ربـمـا بعــض الصمت كـتمـان وبـعـضه خـوف
وبـعضه صـدمة أو خـيبة ، والبعض الـأخــير
انتظار
وربمــا وربــما وربــمــا !!!
ويبقــى الصمت , حكـايـات كثيرة تنصها عناوين
مختلفة تسرد قـصصاً وتـفاصيل مـعقدة
يـــفــضــــل بـهـا الصمت