وجدتك هكذا بلا ميعاد
فاصبحت حكايتي اسطورتي
وأخذت اطارد سراب وصلك
وتلاعبت بي اطياف حبك
نعم اطياف !!
رااااااااااائع ماطرحتي
وجدتك هكذا بلا ميعاد
فاصبحت حكايتي اسطورتي
وأخذت اطارد سراب وصلك
وتلاعبت بي اطياف حبك
نعم اطياف !!
رااااااااااائع ماطرحتي
مهلا.. قبل ان تقرأني
اريد ان تعرف انا اكتب عنك..
عن روحك التي دائما معي
بالرغم من كآبه عالمي
فأنت كنت آفاق من الامل
ذلك الامل الذي ينعدم وجوده من حياتي
كنت ولازلت روحا حالمه جميله تسكن احزاني
وما جعلني اكتب عنك
هو وجودك وفائك
نوعا من الامتنان لك
اجل انا ممتنه لك لانك اعظم صديق عرفته
كنت ولازلت حمامه سلام.. ترفرف حولي وتمدني بالامان
عندما ارتعب او اشعر بالوحدة
كنت نور لظلامي..بل اكثر من ذلك
هكذا اشعر.. انا بخير.. فأنت معي
اكتب عنك والان الكلمات تخونني
لاتعلم كم احترمك..لانك تحترم نفسك كثيرا
لاتعلم..كم احب ان اقرأ كلماتك
لاني تبعت خطاك.. ولم اندم يوما
لاتعلم..كم احببت بالله روحك النقيه
التي تحميني..وتقف بجانبي وانا غارقه بتلك الاحزان
عندها تتوقف دموعي فأصمت
واشكر ربي لانه قدر لي ان اعرفك
ان اجد صديق رائع مثلك
.كنت تجد ان همي هو همك..بالرغم انه لم يعنيك ابدا
فلم تتخلى عني.. وهذا جعلني اتنفس من جديد
واقبل الحياه واحزانها بصدر رحب
جعلتني ابتسم..برغم من كل شي
الانك..جعلتني ابتسم
لن انسى ذلك ابدآ
فاحببت ان اكتبك..هنا..
بمملكتي عنك
همسه خاصه لروحك النقيه..
ان امتلأ عالمي بخبث الناس.
يكفيني ان اللمح برأه عيناك
وصفاء قلبك..
وروحك النقيه
.
من قلبي اينما كنت شكرا لك
اهـــــــــــــداء.
لاروع واعز صديق واخ
BELKHIRIHACENE
يسرني حضوركمـ و تواجدكمـ..
تهمني آرائكمـ و ملاحظاتكمـ..
الشكر والتقدير لكل من زار مملكتي وترك بصمة من بصماته .
أحياناً كثيرة أجد رغبة للبكاء ..ولكن مواسم البكاء دائماً لا توقيت لها.. عندما تأتينى الرغبة فى البكاء أفضل أن أبحث عن مكان جيد أبكى فيه حيث لا يسمعنى أحد ..لا أحب أحداً أن يسألنى عن سبب بكائى لأننى ببساطة لن أستطيع أن أجد له إجابه ولا سبب محدد ولكن هذا البكاء يريحنى جداً .. لا تبكينى الأشياء الكبيرة جداً . تبكينى التفاصيل الصغيرة . و أتعجب من ذلك .. لا أذكر إننى بكيت فى مواقف يستوجب فيها البكاء . أكون حازمه جداً وشفتاى مقفله بأحكام وكأننى اخشي أن يفلت منها البكاء ويخرج الى الملأ ويفضح كبريائى .. عللت ذلك بأن قوة الصدمة قد تجفف منابع الدموع ..
ما دم العمر مقبلا و مدبرا في اعتبار واحد فليس للإنسان أن يتناول من الدنيا إلا ما يرضيه محسوبا له و محسوبا عليه و تكون الحياة في حقيقتها إلا أن يكون الضمير الإنسياني هو الحي
تأتي الأيام و لكنها تفر و تنقص من أعمارنا و سنين العمر نعدها و نفارقهانقف في محطات العمر أحيانا نودعوا الغالين علينا و نودع أنفسنايوما لنا و يوما علينا هكذا هي الحياةما أعجب الحياة الدنيا نقابلها بسخرية أن يعطى الناس ما يملكونه فيها لأثبات أن أحدا منهم لا يملك من الدنيا شيئافلنجعل هذه الحياة بسمة رغم الألم و رغم الأحزان يجب أن نصحح أعمال الحياة بما نملك من قدرة التغييرو بقدر إحترام مشاعر الأخرين و نعيش بعض أحزانهم ونشاركهم أفراحهمبدون مجاملة و تصنع
الى أراوح تعارفت في سماء الرحمان
ماذ اقول لأدمع ساقتها الأشواق أو الألم أو يسكبها الأمل المهم أنها دموع تنبع من أعين الذين يمتلكون قلوبافيها رحمة فالرسول صلى الله عليه و سلم بكى و يبكي بكاء رحمة لأبسط الأشياء
فاللهم أن يجعل هذا البكاء راحة في النفس و الجسم وان يجعلها رحمة لك و لنا آمين يارب العالمين
ما الرغبة في البكاء إلا عنوان الرحمة وصفاء القلب ورقته
لا أراك الله سوءا ولا دمعة أبدا
و أسعد قلبك دوما