أسكن بين قفص الذكريات
هاديء بلا تحركات
ما عساني فاعل ٌ ..
سوى الخلود للسبات
انتظر كي تعود أحلامي النائيات
بعيدات جدا بعيدات ..
لا طريق يوصلني اليهن ..ولا تمر بهن القطارات
هكذا مسافرات ..
لا حرب واقول قد وقعن أسيرات
وايام وانا انتظر .. محيئهن ..
واذا بهن في التابوت نائمات ..
هكذا كانت نهايتي احلامي
عائدات ..