لا حاجة لي بالطرقات
لو لم أضيع الخطو ذات تسكع
قبل تثاءب كنت أجول
أبحث عن رؤيا تتزوج حلمي
بينما المسالك تعبد نفسها لمشاجب الشعراء
ها أنا بوضوح رصاصة تنمو
والكل خلفي يسيح بخفاء منشده
ولم أزل
رغم اعتراك السلالم
والهتفافات التي تحرث وجهي كي تزرع فيه الندبة
أجّلت لهاثي ....وقرأت :
أيها المستبصرون .....
فصفق الجميع إلا أعمى كان يراوغ سمعه
أيقنت بأني البقعة منذ أن أصبحت بإزالتي محلولاً
فربما تشوه بالصدأ مشارط أكسدتها المزابل
لكنك لن تعجز الطب بجرح معاصر
لم تسمّي الجماجم الملأى بالحماقات رؤوساً؟؟؟؟1