قال الرسول الاكرم صقاسم البهادلي
فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني
واقول لك يارسول مع الاعتذار
عذرا يا رسول الله
البضعة خلاف عينك
حيل أذوها
أبغيابك ما رعو حرمة
كسرو كَلبك انتَ
وفَدك غصبوها
تجي الكَبرك عليلة
وتشكي يمه الحال
تدري يا رسول الله
حتى امن البجي والنوح
منعوها
ولأن دمعته ثورة
اتزلزل الطغيان
ولأن فارس بدر
موجود حاميها
اذاً هذا رعب
بكَلوبهم موجود
واذا حيدر علي موجود
يعني كل زمرهم
خير ما بيها
بس هي الوصية
الجتفت حيدر
ولولاها وحقك
جان باد الكَوم
سافلها كَلبها
فوكَـ عاليها
بس الحجي واضح
هذا ينصر ذاك
من واحد الواحد
تصير تاليها
سقيفة ساعدة
وكل الحضور اهناك
كلهه تروح فدوة
النعل رجليها
هي ام الحسن
وهي الشفيعة اتصير
غصبن عالرضا
والمارضا بيها
كل الشيعة حصرا
بالجنان اهناك
بس الرفض حيدر
ما يطب ليها
وليذرف دمعته
لخاطر ام حسين
تتشفع دمعته ..
وناره تْطفيها
اخذ صك البراءة
وعهد طالب بيه
من النبي احمد
هو وافيها
اليحبج فاطمة
محبوب من الله
والضدج
تراه ابسقر
وافيها
نسأل الله القبول
والمغفرة