مدخل لـ أَناك :
أقسمت انني هنا سـ أهطل كـ الزيزفون ..
لان ...النبض قد توج بك ..فـأطلق الثمالة بك علناً
على بساط السماء ملامح وتفاصيل عينيك ..
من وطن جنونك ..اتوغل بين تشققات روحك لـ أَ ذوب كـ حبيبات سكر ..اعقد الحرف على خاصرة أناملي ترتكز بين اضلعي ..ثم أكتبك ..
واخيرا .أرخت عمري بذلك النهار الذي داعب هطولك نفسي ..
ثرثرات لحظات مجنونة ..